الصفحه ٢٦٦ : فيه إليه. (مفتاح الباب / ١٠٠)
قد يراد بالقدم
عدم المسبوقيّة بالغير ، ويسمّى ذاتيّا. (شرح تجريد
الصفحه ١١٢ : ) في البطن
المؤخر سمّوها الحافظة والمتذكّرة. (شرح المقاصد ٢ / ٢٦)
هي قوّة محلّها
التّجويف الأخير من
الصفحه ٢٧١ : : (فَقَضاهُنَّ
سَبْعَ سَماواتٍ فِي يَوْمَيْنِ). عبارة عن الإرادة الأزليّة المتعلّقة بالأشياء على ما
هي عليه فيما
الصفحه ٣٣ :
الفعل ، منعه
منه. (رسائل الشّريف المرتضى ٤ / ٣٣٣) إنّ الإلجاء إذا لم يكن من باب المنع
الصفحه ٦١ : الوجود في الزّمان الثّاني. (مفتاح الباب / ١٢٠)
هو تجليّ
الرّبوبيّة على العبد بعد السّلوك والمقامات
الصفحه ١١٧ : المسبوقيّة به. ويسمّى ذاتيا. (شرح
المقاصد ١ / ١٢٩)
هو كون الشّيء
مفتقرا في وجوده إلى الغير. (التّعريفات
الصفحه ٢٦٨ :
ويطلق أيضا على
المتقدّم المتقادم من الحوادث. (الشّامل في اصول الدّين ١ / ١٣٧)
عبارة
الصفحه ١٤٩ : ٢ / ٢٦٩)
الدّهريّة هم قوم يسندون الحوادث إلى الدّهر ويبالغون فيه ، حتّى كأنّهم لا
يثبتون صانعا وراءه. (شرح
الصفحه ١٥ : الفعل ، أو المفسدة الصّارفة عنه في
التّرك. ويسمّى الأوّل داعيا والثّاني صارفا ... (مفتاح الباب / ١١٧
الصفحه ٣٥ : الضّروريّ. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٢٠)
إلقاء معنى في
القلب بطريق الفيض. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ٤٥
الصفحه ٥٢ :
فيما علم مجيئه به.
هو التّصديق
الإجماليّ. (شرح المواقف / ٥١٩) التّصديق (في اللّغة).
أن تؤمن بالله
الصفحه ١٨٦ :
وأحدّ من السّيف
، يعبره أهل الجنّة ، ويزلّ فيه أقدام أهل النّار. (شرح العقائد النّسفيّة
الصفحه ٤١٢ :
المعسيات : ١٢٧
الحشر : ١٢٧
الحظر : ١٢٧
الحفظ : ١٢٧
الحق : ١٢٨
الحقيقة : ١٢٨
الصفحه ٣٦٤ : أو التّمكين حسبما قلناه في المباح. (الرّسائل
العشر / ٨٦)
ما يستحقّ المدح
على فعله. ولا يستحقّ
الصفحه ٣٦٨ : . (شرح الاصول الخمسة / ٤٤)
هو تقليب الحدقة
الصّحيحة نحو المرئيّ طلبا لرؤيته. (المغني في أبواب التّوحيد