الصفحه ٦٤ : إمّا أن يكون من النّقصان إلى الزّيادة ، أو من الزّيادة ، أو من الزّيادة
إلى النّقصان. والأوّل إمّا أن
الصفحه ٧٩ : . (جامع العلوم ١ / ٣٣٣)
التّفريق.
(٣٠٤) التّقليد هو
قبول قول الغير من غير أن يطالبه بحجّة وبيّنة حتّى
الصفحه ٨٤ : ) التّناسخ عبارة
عن تعلّق الروح بالبدن بعد المفارقة من بدن آخر من غير تخلّل زمان بين
التّعلّقين للتّعشّق
الصفحه ٨٦ : الرّجوع ، وفي عرف استعمال المتكلّمين عبارة عن النّدم على ما وقع به
التفريط من الحقوق من جهة كونه حقّا
الصفحه ٩٤ : النّبوّة للرّازيّ / ٣٦)
صرف الخصم من
مذهب إلى آخر بطريق الحجّة أو الشّبهة أو الشّغب. (الحدود والحقائق
الصفحه ٩٥ :
الدّين / ٢٨٠)
ما يتركّب الشّيء منه ومن غيره. (التّعريفات / ٣٣ ، جامع العلوم ١ / ٣٩٢
الصفحه ٩٦ : يكون
طويلا عريضا عميقا. ولا يحصل فيه الطّول والعرض والعمق إلّا إذا تركّب من ثمانية
أجزاء. (شرح الاصول
الصفحه ١٤٧ :
(٥٣١) الدّلالة الأسباب
المتوصّل بها إلى معرفة الغائب عن الضّرورة والحواسّ ، من الأمارات
الصفحه ١٤٨ :
(٥٣٣) الدّليل
السّمعيّ (النّقليّ) دالّ من طريق النّطق بعد المواضعة. (الإنصاف / ٢٥
الصفحه ١٥٨ :
مباحا كان أو
حراما.
هو كلّ ما
يتربّى به الحيوانات من الأغذية والأشربة لا غير
الصفحه ١٦٦ : لا ينفكّ عن وجود المعلول ،
لكنّ العقل يحكم بأنّ الوجود حاصل للمعلول من العلّة ، وليس حاصلا للعلّة من
الصفحه ٢١٠ : عليه. (المتكلّمون). (شرح الاصول الخمسة / ١٣٢)
هو توفير حقّ
الغير واستيفاء الحقّ منه. (المصدر / ١٣٢
الصفحه ٢١٢ :
عدم الملكة
الحقيقيّ.
(٧٢٢) العدم
الواقعيّ (الزّمانيّ) هو العدم الّذي يحصل للممكن من
الصفحه ٢٢٠ :
الضّروريّات ـ أي الكلّيّات البديهيّة ـ بحيث يتمكّن من اكتساب النّظريّات (الشّيخ
الرّئيس).
وقيل : القوّة
الصفحه ٢٢١ :
الضّروريّات ولا
حظها ، واستنتج منها النّظريّات. (شرح المواقف / ٢٨٤)
وهو الاستعداد