الصفحه ٢٠١ :
وهي : أن يقطع
المتحرّك مسافة بحيث يثب ويطفر من مكان إلى مكان من غير أن يحاذي بالمسافة
الصفحه ٢٠٤ : الّذي
لا يقع فيه وفاء عليه ، ولا دفع ضرر أعظم منه ، ولا يكون مستحقّا ، ولا حاصلا
على وجه المدافعة ، سوا
الصفحه ٢٤٨ :
الآخر ، مثل
السّقمونيا إذا برد ....
ومنه أن يكون
الشّيء الواحد معتبرا باعتبارات
الصفحه ٢٥٦ : ء.
حدّه ما ينتفي
بوجوده الجواهر. (الرّسائل العشر / ٦٨) (عند من يثبته) معنى إذا وجد طارئا على
الجوهر ، نفاه
الصفحه ٢٦٦ :
عن أشياء متغايرة لا أوّل لها. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ٦٦)
عبارة عن أشياء
متغايرة كلّ واحد منها
الصفحه ٢٩٧ : كلّ جزئين منه على حدّ واحد مشترك بينهما
فهو المتّصل ، وإلّا فالمنفصل. (شرح تجريد العقائد / ٢٢٠)
إنّ
الصفحه ٣٠٢ :
هي الخروج من
الحالة الطّبيعيّة. (تلخيص المحصّل / ١٧١ ، كشف المراد / ١٩٤)
عبارة عن
الصفحه ٣١٠ : والماهيّة بشرط شيء. (شرح
تجريد العقائد / ٧٦)
اعتبار الماهيّة
بشرط أن يكون معها شيء منها (العوارض) يسمّى
الصفحه ٣٢٤ : . (تمهيد الاصول / ٢٩)
كلّ فعل يبتدعه
القادر في الخارج من ذاته. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٣٠)
(١١٤٤
الصفحه ٣٢٦ :
آخر. (الحدود
والحقائق للمرتضى / ١٧٤)
المفرد هو
الدّالّ الّذي لا يراد بالجزء منه دلالة
الصفحه ٣٧٨ :
الظّلام. (طائفة
من المجوس). (نهاية الإقدام في علم الكلام / ٦٥)
النّور ضدّ
الظّلمة
الصفحه ١٦ : .
(عند الكعبيّ).
هي العلم بما في
الفعل من المصلحة. (عند المحقّقين من المعتزلة). (شرح المقاصد ٢ / ٩٤
الصفحه ٣٢ : .
(١٤١) الأكوان الأعراض
على ضربين : ضرب لا يصحّ خلوّ الجواهر من نوعه ، وضرب يصحّ خلوّها ، وتعرّيها من
الصفحه ٣٥ : ما هو عند المدرك منافر. (شوارق الإلهام ٢ / ١٨٦)
إدراك ونيل
بوصول ما هو عند المدرك آفة من حيث هو
الصفحه ٤١ : باشد
وجودى كه مهيّت به آن نزديكتر شود بطرف عدم ، از وجود (١). (گوهر مراد / ١٥٦) أمر موجود من مقولة