الصفحه ٢٩١ :
مع الكتابة. (أبو
الهذيل).
حروف منتظمة
ضربا من الانتظام ، والحروف أصوات مقطّعة ضربا من
الصفحه ٢٩٣ :
والكذب وغير
المحتمل لهما ، من الأمر والنّهي والاستفهام والتّعجّب والنّداء.
(ومعنى آخر
الصفحه ٣٤٦ : )
كيفيّة نفسانية
راسخة حاصلة من كثرة الممارسة بشيء. (إحقاق الحقّ وإزهاق الباطل ٢ / ٢٠٣)
كيفيّت نفسانى
را
الصفحه ٣٥٠ : . (الفلاسفة). (المصدر ١ / ١٧٤)
الموجود
الخارجيّ إمّا أن يكون وجوده من ذاته أولا. فالأوّل هو الواجب الوجود
الصفحه ٣٦٩ :
من العلمين
الأصلين. (الاقتصاد في الاعتقاد / ١٨٠) الفكر الّذي هو إحضار العلمين
الصفحه ١٢ : الفعل المخلّص
إخلاصا.
أن لا تطلب
لعملك شاهدا غير الله.
وقيل : الإخلاص
تصفية الأعمال من الكدورات
الصفحه ١٧ : الموجودات عنه على وجه الخير والصّلاح لأجل علمه
بالنّظام الأوفق. فإذا نسبت إليه الموجودات من حيث إنّها صادرة
الصفحه ٥١ :
عن التّلفّظ
بالشّهادتين. (الكرّاميّة).
أو عن جميع
أفعال الجوارح من الطّاعات. (قد ما
الصفحه ٥٧ : )
هي الحدث في
الدّين بعد الإكمال.
ما استحدث بعد
النّبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ من الأهواء والأعمال
الصفحه ٦٦ :
هر وقتى كه
خواهد (١). (گوهر مراد / ٤٨٩)
هو محاولة
النّفس استرجاع ما زال من المعلومات
الصفحه ٧٨ : به من حسن وقبح ، ونفع وضرر ، وما يحويه من زمان ومكان ،
وما يترتّب عليه من ثواب وعقاب. (شرح العقائد
الصفحه ١٤٦ : أهلها يحيّي بعضهم بعضا بالسّلام ، وقيل :
لأنّ من دخلها سلم من الآفات. (شرح العقائد النّسفيّة
الصفحه ١٤٩ :
(٥٣٧) الدّور
المصرّح هو توقّف كلّ واحد من الشّيئين على صاحبه فيما هو متوقّف عليه فيه
الصفحه ١٧٨ : )
هو الاعتراف
بالنّعمة مع ضرب من التّعظيم. (جمل العلم والعمل / ١٢ ، رسائل الشّريف المرتضى ٣
/ ١٦
الصفحه ١٩٧ :
وأراد الخروج
عنه واستفرغ في ذلك مجهوده لم يجد منه انفكاكا ، ولا إلى الخروج عنه سبيلا