الصفحه ٢٠ :
هو صفة وجوديّة
من شأنها العدم بعد الوجود ، والوجود بعد العدم. (شوارق الإلهام ١ / ٨٧
الصفحه ٢٨ : (الاعتماد) إمّا لازم ، كالثّقل والخفّة وإمّا مجتلب. (نهج
للمسترشدين في أصول الدين / ٢٦)
من أجناس
الاعتماد
الصفحه ٤٠ : ، الامتناع ، الوجوب.
(١٦٥) الإمكان
الأخصّ هو سلب الضّرورة الذّاتيّة والوصفيّة والوقتيّة من الطرفين. (شوارق
الصفحه ٤٤ : والعدل ١١
/ ٣١١)
إنّه عين من
الأعيان لا يجوز عليه الانقسام. (معمّر بن عبّاد).
هو ما في القلب
من
الصفحه ٥٨ : والحقائق للمرتضى / ١٥٣)
هو القياس
المؤلّف من اليقينيّات. (التّعريفات / ١٩) القياس إمّا أن يوصل إلى تسديق
الصفحه ٦٠ :
إيجاد الأعيان
والأجناس والأنواع عن ليس.
الإحياء والنّشر
من القبور.
إرسال الرّسل
الصفحه ٧٠ :
والاكتساب ،
فيصير كلّ منها ضروريّا وهو ما لا يتوقّف حصوله على كسب ، أي نظر وفكر
الصفحه ١٠٨ : المرام في علم الكلام / ٤١)
المتحيّز الّذي
لا يقبل القسمة ألبتّة في جهة من الجهات. (كشف الفوائد / ١٥
الصفحه ١١٩ :
هي انتقال جوهر
فرد من تلك الأجزاء من جوهر فرد إلى جوهر فرد يليه. (دلالة الحائرين / ٢٠٢
الصفحه ١٣٥ : . (رسائل الشّريف المرتضى ٤ / ٣٠)
من له حياة.
من يصحّ أن يعلم
ويقدر. (الجبّائيّ). (المعتمد في أصول
الصفحه ١٥٧ : ينتفع به وليس للغير المنع منه. (شرح الاصول الخمسة / ٧٨٤)
هو النّفع الّذي
يقع على جهة التّقسيط في
الصفحه ١٧١ : غير الأين حفظ النّوع.
هو الاستقرار زمانا مّا فيما يقع فيه الحركة. وقد يراد به عدم الحركة عمّا من
شأنه
الصفحه ١٧٢ :
فيها لخبر واحد
من أفناء النّاس. فانّه يجد في إحدى الحالتين مزيّة وحالا لا يجدهما في
الصفحه ١٧٧ : مأخوذة من الشّفع الّذي هو نقيض الوتر ، فكأنّ صاحب الحاجة بالشّفيع صار
شفعا.
هو مسألة الغير
أن ينفع غيره
الصفحه ١٨٤ : كونها في قبول أوامر الله تعالى .... على صيغة لا يوجد منها فعل إلّا ما
يوافق قضايا أحكام دين الله تعالى