من وقع أفعاله على موافقة إرادته (من صفات الله تعالى). (التّبصير في الدّين / ١٤٦) الحكيم من حكمت صنعته. (اصول الدّين للبغداديّ / ١٣٠) من يفعل أحد الأمرين ، إمّا أن ينتفع أو ينفع غيره (المعتزلة). (نهاية الإقدام في علم الكلام / ٣٩٧) من فعل فعلا على مقتضى علمه. والحسن وإلاحكام في الفعل من آثار العلم. (المصدر / ٣٨١) من تكون أفعاله على إحكام وإتقان ، فلا يفعل فلا جزافا (المعتزلة). (نهاية الإقدام في علم الكلام / ٤٠٠) يقال لذي الفضائل النّطقيّة ولذي الفضائل الخلقيّة ، ولكلّ ذي صناعة عمليّة. ولذي الاحتيال في الرّذائل والشّرور. (دلالة الحائرين / ٧٣٨) هو الّذي لا يفعل إلّا الأفضل والأولى. (الأربعين في اصول الدّين / ٢٢٣) آن باشد كه كار بر وفق مصلحت كند (١). (البراهين في علم الكلام ١ / ٢١٠) (هو) ذو الحكمة : والحكمة عبارة عن معرفة أفضل الأشياء بأفضل العلوم. (علم اليقين في اصول الدّين ١ / ١٣١) الإحكام ، الحكمة ، الجزاف. (٤٦٨) الحلاوة الكيفيّة المتوسّطة بين الحرارة والبرودة إن فعلت في الكثيف حدثت الحلاوة. (شرح تجريد العقائد / ٢٤٦) الحرارة ، الطّعوم. (٤٦٩) الحلم هو فضيلة للنّفس تكسبها الطّمأنينة [فلا تكون] (٢) سبعية ، ولا يحركها |
|
الغضب بسهولة وسرعة. (الألفين / ١٦١) وآن طمأنينه بود كه با وجود آن قوّت غضبى تحريك نفس به آسانى نتواند كرد (٣). (گوهر مراد / ٤٨٩) الغضب. (٤٧٠) الحلول هو الموجودة بحيث لو انتقل المحلّ لظنّ معه انتقال الحالّ. (الرّسائل العشر / ٨٥) عبارة عن حصول الحالّ في الحيّز تبعا لحصول محلّه فيه. (الأربعين في اصول الدّين / ١٦٣) قيام موجود بموجود على سبيل التّبعيّة بحيث لا يتعيّن الحالّ إلّا بتوسّط تعيين محلّه. (قواعد المرام في علم الكلام / ٧٣) ملاقاة موجود لموجود بالتّمام لا على سبيل المماسّة والمجاورة ، بل بحيث لا يكون بينهما تبأين في الوضع ، ويحصل للثّاني صفة من الأوّل ، كملاقاة السّواد للجسم ، يسمّى حلولا. (شرح المقاصد ١ / ١٧٤) هو الحصول على سبيل التّبعيّة. (شرح المواقف / ٤٧٥) عبارة عن اختصاص أحد الشيئين بالآخرة بحيث تكون الإشارة إلى أحدهما عين الإشارة إلى الآخر ، كالسّواد الّذي في المحلّ. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ١٣٣) هو قيام موجود بموجود آخر على سبيل التّبعيّة. (النّافع يوم الحشر في شرح الباب الحادي عشر / ٢٠) قيام به غير به معناى أعمّ را حلول گويند (٤). (گوهر مراد / ٣٨) |
__________________
(١) ـ هو الّذي يفعل الفعل على مقتضى المصلحة.
(٢) ـ في المصدر «فلا تكن» والصّحيح «فلا تكون».
(٣) ـ هو الطّمأنينة للنّفس حتّى أنّه لا مجال معها للقوّة الغضبيّة في تحريك النّفس بسهولة.
(٤) ـ القيام بالغير بالمعنى الأعمّ يسمّى حلولا.