الصفحه ١٤٨ : بأن مضمرة
وفاعله مستتر (نحن) والمصدر المؤول من (أن) نتبع في محل نصب معطوف على محل الجملة
السابقة
الصفحه ٢٠٢ :
متعلق ب (هدوا) (مِنَ الْقَوْلِ) : جار ومجرور متعلق بمحذوف حال من (الطيب) ، (وَهُدُوا) : مثل
الصفحه ٢٨١ : ) تعليلية.
(وَقُلْ
لِلْمُؤْمِناتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا
يُبْدِينَ
الصفحه ٢٨٣ :
عاطفة. (الصالحين) : معطوف منصوب بالياء. (مِنْ عِبادِكُمْ) : جار ومجرور متعلق بمحذوف حال من
الصفحه ٢٩٧ : به ، والجملة في محل نصب حال من المفعول
في (وعد) أو [من مفعول (يستخلفنهم) أو من فاعل (يستخلفنهم) أو من
الصفحه ٢٩٩ : والجملة بدل من الجملة
السابقة. (كَذلِكَ) : جار ومجرور متعلق بمحذوف مفعول مطلق. (يُبَيِّنُ) : فعل مضارع
الصفحه ٣٧٢ : ) من الشعراء.
(وَإِنَّ رَبَّكَ
لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (١٧٥))
الإعراب مثل إعراب الآية (١٢٢) من
الصفحه ٣٩٨ :
عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ
طَرْفُكَ فَلَمَّا رَآهُ
الصفحه ٤١٧ : مضارع مرفوع بثبوت النون و (الواو) : فاعل ،
والجملة صلة الموصول.
(مَنْ جاءَ
بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ
الصفحه ٤٤٠ : آبائِنَا) : جار ومجرور متعلق بحال من (هذا) و (نا) مضاف إليه. (الْأَوَّلِينَ) : نعت مجرور بالياء ، وجملة
الصفحه ٤٤٩ :
(إِنَّكَ لا تَهْدِي
مَنْ أَحْبَبْتَ وَلكِنَّ اللهَ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ
الصفحه ٥٤٣ :
(٣٢) سورة السجدة
مكية إلا من آية ١٦ إلى آية ٢٠ فمدنية وآياتها ٣٠
نزلت بعد المؤمنون
(الم
الصفحه ٥٦٩ : . (تسليما) : اسم معطوف منصوب ، وجملة (ما زادهم ...)
معطوفة على جملة الشرط وجوابه.
(مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٥٨٦ :
(لا يَحِلُّ لَكَ
النِّساءُ مِنْ بَعْدُ وَلا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْواجٍ وَلَوْ
الصفحه ٦١١ : آلهة كائنة من دون الله. (اللهِ) : لفظ الجلالة مضاف إليه ، وجملة : (زعمتم ...) صلة
الموصول لا محل لها