الصفحه ٣٥٧ : بن
الحسين عليهالسلام ، عن جابر بن عبد
الله رضي الله عنه ، عن النبي صلىاللهعليهوآله قال : قوله
الصفحه ٧٨ : وكان فيها : بسم الله الرحمن الرحيم كفانا
الله وإيّاكم ... (٢).
وقد ورد أن أبا
حمزة كان مواظبا على
الصفحه ٤١٧ :
قبره
نصرة لکم في الدنیا ، فابشروا فانّکم معه في جوار رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم (الباقر
الصفحه ١٣٣ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فانقضّ عليه
جبرئيل عليهالسلام فقال :
__________________
(١) في
الصفحه ١٣٢ : قائِمٌ يُصَلِّي
فِي الْمِحْرابِ أَنَّ اللهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيى مُصَدِّقاً بِكَلِمَةٍ مِنَ
اللهِ
الصفحه ٨٣ : تأخذه في الله لومة لائم (١).
٤ ـ لقاؤه بعلي بن
الحسين عليهماالسلام
قال أبو حمزة : إنّ
أوّل ما عرفت
الصفحه ٣٠٥ : أنه قال في [تأويل] قوله تعالى : (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا ما أَنْزَلَ
اللهُ) ، [أي] في علي
الصفحه ٧٢ : ء الأوّل فالرد فيه كذا فما زال يردها حتى فرغ من آخرها حرفا حرفا ، فو
الله ما ندري من أي شيء نعجب من حفظه
الصفحه ٨١ : يسمعوا له ويطيعوا ، قلت : فما حقّهم عليه؟ قال : يقسم
بينهم بالسويّة ويعدل في الرعيّة ، فإذا كان ذلك في
الصفحه ٢٣٢ :
الاصبهاني]
حدّثنا عبد الله
بن محمد بن جعفر ، حدّثنا إسماعيل بن موسى الحاسب ، حدّثنا عبد الملك بن عبد ربه
الصفحه ٣١٥ : العرني قالا : أمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم
أن تسدّ الأبواب التي في المسجد فشق عليهم. قال حبة اني
الصفحه ٣٩٤ : )...................... ٢٧٦
سورة فاطر
إِنَّمَا
يَخْشَى اللَّـهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ إِنَّ اللَّـهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ
الصفحه ٣٨٦ :
وَجِئْنَا بِبِضَاعَةٍ مُّزْجَاةٍ فَأَوْفِ لَنَا الْكَيْلَ وَتَصَدَّقْ عَلَيْنَا
إِنَّ اللَّـهَ يَجْزِي
الصفحه ٤٦١ : الرجائي ، نشر
مؤسسة آل البیت عليهمالسلام
، ١٤٠٤ه
٧ ـ ارجح المطالب في عدّ مناقب اسد الله
الغالب امیر
الصفحه ٢٠٠ :
سورة هود
[سورة هود (١١) : الآيات
٤٢ الى ٤٣]
(وَهِيَ تَجْرِي
بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِبالِ