الصفحه ١٨٧ : وَبِالْمُؤْمِنِينَ).
(١) عمرو بن شمر بن
يزيد أبو عبد الله الجعفي الكوفي : عدّه الشيخ الطوسي في رجاله في أصحاب
الصفحه ٢٩٩ : الكلبي عن أبي صالح عن جابر بن عبد الله عن
النبي صلىاللهعليهوسلم
في قوله : (فَإِمَّا
نَذْهَبَنَّ بِكَ
الصفحه ٢٠٦ : الرؤيا ، قال : فاشتدت رقّة
يعقوب على يوسف وخاف أن يكون ما أوحى الله عزوجل إليه من الاستعداد للبلاء هو في
الصفحه ٢٩١ : حمزة الثمالي ، عن عكرمة في قوله (إِنَّ الَّذِينَ
قالُوا رَبُّنَا اللهُ ثُمَّ اسْتَقامُوا) على شهادة ان
الصفحه ١٨١ : أبي طالب وأخرجوا معهم القيان يضربون الدفوف وخرج
رسول الله صلىاللهعليهوآله في ثلاثمائة وثلاثة عشر
الصفحه ٣٧٦ : ).............................................................. ١١٤
وَاذْكُرُوا
اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلَا إِثْمَ
الصفحه ١٢٧ : عيد لهم فيتعاهدون فيه بعث هود وزمانه الذي يخرج فيه ،
فلمّا بعث الله تبارك وتعالى هودا نظروا فيما عندهم
الصفحه ٣٩٩ : قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّـهِ
وَاللَّـهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا
الصفحه ٤٢٧ : الله عبدا مؤمنان في هذه الدنیا الّا کان الله احلم وامجد واجود من ان یعود
في عقابه یوم القیامة ...(علي
الصفحه ٣٨٤ : الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ
وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي
الصفحه ٦٨ :
رأيتك ... (١).
وقال الكاظم عليهالسلام في حقّه : كذلك يكون المؤمن إذا نور الله قلبه. كان علمه
الصفحه ٧٠ : خفيت على بعض الشيعة فيما ارتأوا من
شروط في الإمامة ، وأقام له الحجّة عليهم قال أبو حمزة : والله اني
الصفحه ٢٠١ : ابن عبّاس في قوله (أَلَيْسَ مِنْكُمْ
رَجُلٌ رَشِيدٌ)
قال : واحد يقول لا إله إلّا الله.
وفيه : أخرج
الصفحه ٣٣١ : بن الحسين عليهماالسلام قال : من قرأ سورة الممتحنة في فرائضه ونوافله امتحن الله
قلبه للايمان ، ونوّر
الصفحه ٤٣٢ :
ویلک
یا عبید اهل الشام انک بین یدي(فِي
بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا