الصفحه ٣٤٧ : (صلوات الله عليهما) وله كتاب وأصول يرويها حمّاد بن عيسى وغيره. (مستدركات
علم رجال الحديث : ج ١ ، الترجمة
الصفحه ٣١٠ : جعفر عليهالسلام قال : من أدمن في فرائضه ونوافله قراءة سورة ق
وسّع الله عليه في
رزقه وأعطاه كتابه
الصفحه ١٤٤ : النَّاسَ عَلى ما
آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ) يعني بالناس في هذه الآية نبي الله.
قالت اليهود : انظروا
إلى
الصفحه ٣٦٠ : فمي ، ففعل ، فقال : يا أخي ألم تسمع قول
الله عزوجل في كتابه (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصفحه ٢٤٩ : أبي حمزة الثمالي ، عن عكرمة ، عن ابن عبّاس قال : إنّ
الله عزوجل حرمات ثلاث ليس مثلهن شيء : كتابه وهو
الصفحه ٣٨٧ : )........................ ٢١٨
يَمْحُو
اللَّـهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ (٣٩
الصفحه ٢١٦ : في كتاب الثقات : ج ٤ ، ص
٢٨٨.
(١) الكافي : ج ٢ ، كتاب
الايمان والكفر ، باب فضل اليقين ، ح ٨ ، ص ٥٨
الصفحه ١٦ : المغيرة بن شعبة (ت ٥٠ ه) وزياد بن أبيه (ت ٥٣
ه) (٢).
وقوله رحمهالله في رواية له : فو الله! ما مات
الصفحه ٩٩ : : (وَأَقْسَمُوا بِاللهِ جَهْدَ
أَيْمانِهِمْ لا يَبْعَثُ اللهُ مَنْ يَمُوتُ) قال علي : فيّ أنزلت.
والصواب هو : عن
الصفحه ٣٦١ : محجّلين ، شباعا مرويّين ، ألم تسمع قول الله عزوجل في كتابه (إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ
الصفحه ٣٦٣ : الرجال.
(٢) المحاسن : كتاب
المآكل ، باب السرف في الطعام ، ح ٨٣ ، ص ٤٠٠.
في كتاب (اعراب ثلاثين سورة من
الصفحه ٢٤٢ : يعود إلى محمد بن أحمد بن داود.
(٣) تهذيب الأحكام : ج
٦ ، كتاب المزار ، باب في حدّ حرم الحسين وفضل
الصفحه ٣١٧ : من دونه وليّا ـ ثلاثا ـ وإذا
أمسى قالها ثلاثا ، قال : فأنزل الله عزوجل في كتابه (وَإِبْراهِيمَ
الصفحه ١٧ : الحسين عليهماالسلام ذكر ان وفاة أبي حمزة كانت سنة خمس ومائة وهي مصحفة عن
خمسين ومائة (٩).
وروي في كتاب
الصفحه ٢٢ :
الوهم في الأخبار حتى خرج عن حدّ الاحتجاج به إذا انفرد (٣).
وقال عبد الله بن
عدي : ضعفه بيّن على