الصفحه ٢٢٥ : جعفر عليهالسلام في السنة التي كان حجّ فيها هشام بن عبد الملك وكان معه
نافع مولى عمر ابن الخطاب فنظر
الصفحه ٢٦٥ : أُمَّهاتُهُمْ وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٣٠٨ : سِيماهُمْ
فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْراةِ
وَمَثَلُهُمْ فِي
الصفحه ٣٤ :
٧٤ ـ محمد بن
سفيان.
روى عنه بهذا
العنوان في التفسير ، لعلّه محمد بن سفيان بن وردان الأسدي
الصفحه ٥٦ :
روى بهذا العنوان
عنه في التفسير ومن المحتمل ان النسبة هنا إلى الجد وهو الوليد بن عيسى بن وهب
الصفحه ٧٣ :
قال أبو حمزة
الثمالي : كنت أزور علي بن الحسين عليهماالسلام في كل سنة مرّة في وقت الحج ، فأتيته
الصفحه ٧٥ :
الأمر ، من علم
وايمان ووثاقة وعدل.
٤ ـ إنّ الإمام عليهالسلام قد ألقى على أبي حمزة درسا في شروط
الصفحه ٧٧ : تلقاه ، فعليك بالبر وصدقة السرّ وصلة الرحم فانهنّ يزدن في العمر وينفين
الفقر ويدفعن عن صاحبهنّ سبعين
الصفحه ٩٨ :
غافر ، وهي كما
يلي :
الاولى : النسخة
المصوّرة رقم (٢٨٥) عن النسخة الخطية في مكتبة چيستربتي
الصفحه ١٠٧ :
الله (وَإِذا ذَكَرْتَ
رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلى أَدْبارِهِمْ نُفُوراً) [الاسرا
الصفحه ١٠٨ :
سورة البقرة
[سورة البقرة (٢) :
آية ٣٠]
(وَإِذْ قالَ رَبُّكَ
لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جاعِلٌ فِي
الصفحه ١٤٦ : فِيها وَغَضِبَ اللهُ
عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذاباً عَظِيماً (٩٣))
٦٤ ـ [ابن كثير]
روى
الصفحه ١٧٧ :
لأجد في الألواح
امّة هي خير امّة أخرجت للناس يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر فاجعلهم امّتي ، قال
الصفحه ١٨٥ : فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ (٥٥)
الَّذِينَ عاهَدْتَ مِنْهُمْ ثُمَّ يَنْقُضُونَ عَهْدَهُمْ فِي كُلِّ مَرَّةٍ
الصفحه ١٩٦ : عليهالسلام أنكروه ، قال : والهباء المنثور هو الذي تراه يدخل البيت
في الكوّة من شعاع الشمس (١).
[سورة