الصفحه ٢٥٢ : الله جل وعز خلق خلقا من خلقه فجعلهم حججا على خلقه فهم أوتاد في أرضه ، قوّام
بأمره نجباء في علمه
الصفحه ٢٥٧ : ؟ فإن قلتم : اقتدوا
بسيرتنا فكيف نقتدي بسيرة الظالمين؟ وما الحجّة في اتّباع المجرمين الذين اتّخذوا
مال
الصفحه ٢٥٩ : منه (٢).
__________________
(١) بصائر الدرجات : ج
١ ، ح ٨ ، ص ١٣.
قال السيد الطباطبائي في تفسيره
الصفحه ٢٦٧ :
[سورة الأحزاب (٣٣)
: آية ٣٣]
(وَقَرْنَ فِي
بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ
الصفحه ٢٩٦ : عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ (٤١) إِنَّمَا السَّبِيلُ
عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي
الصفحه ٢٩٧ : : أي شيء يقول أصحابكم في هذه الآية ، أيقرّون أنّه
كان في حال لا يدري ما الكتاب ولا الايمان؟ فقلت : لا
الصفحه ٣٠١ : (٣).
__________________
(١) الكافي : ج ٨ ، ح
٩٣ ، ص ١٢٠.
(٢) كذا في الأصل
ولعل الصواب أبو حفص الأعشى ، بروايته عن أبي حمزة الثمالي
الصفحه ٣١٣ : ]
قال أبو حمزة
الثمالي : هي النجوم إذا انتثرت وطمست يوم القيامة في قوله : (فَإِذَا النُّجُومُ طُمِسَتْ
الصفحه ٣١٩ : أَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ رِيحاً
صَرْصَراً فِي يَوْمِ نَحْسٍ مُسْتَمِرٍّ (١٩) تَنْزِعُ النَّاسَ كَأَنَّهُمْ
الصفحه ٣٤١ : (١٦) لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَمَنْ
يُعْرِضْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِ يَسْلُكْهُ عَذاباً صَعَداً (١٧))
٣٤٠
الصفحه ٣٥٩ : ]
قال أبو بكر بن
عياش : عن أبي حمزة الثمالي ، عن عكرمة في قوله (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ
تَزَكَّى) قال : من
الصفحه ٣٦٤ : بن
عياش : عن أبي حمزة الثمالي ، عن عكرمة في قوله : (طَيْراً أَبابِيلَ) قال : طير خرجت من البحر لها
الصفحه ٣٦٨ : بِرَبِّ
النَّاسِ (١))
٣٧٩ ـ [أبو عمرو
الخوري] (١)
قرأت في فضائل
فاطمة بنت رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ٣٧٧ : إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ (۳۸) فَنَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَهُوَ
قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ أَنَّ
الصفحه ٣٧٨ : وَأَخَوَاتُكُمْ مِنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَائِكُمْ
وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ