الصفحه ٣٤٦ : بن سعيد
الصيرفي ، حدّثنا محمد بن كثير الكوفي (١) ، عن أبي حمزة
الثمالي ، عن أبي جعفر ، في قوله عزوجل
الصفحه ٣٥٠ : ) قال فقال : هي في أمير المؤمنين عليهالسلام قال : كان أمير المؤمنين يقول ما لله آية أكبر منّي ولا
لله
الصفحه ٣٦٠ : الْكِتابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نارِ جَهَنَّمَ خالِدِينَ
فِيها أُولئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ (٦) إِنَّ
الصفحه ٣٦٧ : بِرَبِّ
الْفَلَقِ (١))
٣٧٨ ـ [الفضل
الطبرسي]
روى أبو حمزة
الثمالي في تفسيره (١) : (الْفَلَقِ) جبّ في
الصفحه ٣٩١ :
الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي
الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
الصفحه ٤١٤ : اختلف فيّ جمیع الأمم ... (علي)................... ٣٥٠
أن
أمیر المؤمنین عليهالسلام کان إذا حضر الحرب
الصفحه ٤٢٨ : )................... ٢١٠
الملوک
الذین یقطعون الناس هي من الفيء والانفال واشباه ذلک ... (الباقر).... ١٧٩
من
احب ان یکتال
الصفحه ٤٣٢ :
ویلک
یا عبید اهل الشام انک بین یدي(فِي
بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا
الصفحه ١٧ :
٣ ـ التحقيق في
تاريخ وفاته
اختلف المحدّثون
وعلماء الرجال والترجمة في سنة وفاة أبي حمزة ، فذكر
الصفحه ٢٢ :
الوهم في الأخبار حتى خرج عن حدّ الاحتجاج به إذا انفرد (٣).
وقال عبد الله بن
عدي : ضعفه بيّن على
الصفحه ٦٩ : أبي حمزة الثمالي لتلك الجماعات والدخول معها
في نزاعات واحتجاجات ، لتفنيد آرائها والوقوف أمام انتشار
الصفحه ٨٣ : ذلك ، وسيف قاطع بين العرب ، واختلاف شديد بين الناس ، وتشتّت في دينهم ، وتغيّر
من حالهم حتى يتمنّى
الصفحه ٩١ :
٧ ـ تهمة باطلة
نسب لأبي حمزة شرب
النبيذ في روايتين رواهما الكشي ، وقد تصدّى علماؤنا لهما بالبحث
الصفحه ٩٩ : : (وَأَقْسَمُوا بِاللهِ جَهْدَ
أَيْمانِهِمْ لا يَبْعَثُ اللهُ مَنْ يَمُوتُ) قال علي : فيّ أنزلت.
والصواب هو : عن
الصفحه ١٠٣ :
٥ ـ [في تفسير علي
بن إبراهيم] (١)
[قال :] (٢) حدّثنا جعفر بن أحمد قال : حدثنا عبد الكريم بن عبد