الصفحه ٢٥٦ : (١١٦))
٢١٩ ـ [الثعلبي]
[قال] الثمالي : كل
شيء في القرآن في ذكر المرجومين فانه يعني بذلك القتل
الصفحه ٢٧٧ : تخبرنا عن آيات من القرآن. فقال : وما هي؟ قالا
: قول الله تعالى : (ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ الَّذِينَ
الصفحه ٢٧٩ : (١) وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ) لم يزل ذلك اليوم في سرور حتّى يمسي (١).
[سورة يس (٣٦) : آية
٩]
(وَجَعَلْنا مِنْ
الصفحه ٢٨٠ : ]
(وَاضْرِبْ لَهُمْ
مَثَلاً أَصْحابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جاءَهَا الْمُرْسَلُونَ (١٣) إِذْ أَرْسَلْنا
إِلَيْهِمُ
الصفحه ٣٠٠ : على أبي جعفر عليهالسلام فقال : يا محمد بن علي إنّي قرأت التوراة والإنجيل والزبور
والفرقان وقد عرفت
الصفحه ٣٠٤ : (٤٦)
: آية ٢٩]
(وَإِذْ صَرَفْنا
إِلَيْكَ نَفَراً مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا
الصفحه ٣٤٨ : باطن القرآن : وإذا قيل للنصّاب
والمكذّبين تولّوا عليا ، لم يفعلوا لأنّهم الذين سبق عليهم في علم الله من
الصفحه ٣٦٢ : في كفاية المؤمنين عن الحسين بن علي قرأت عند أمير
المؤمنين سورة الزلزلة فلما انتهيت إلى هذه الآية
الصفحه ٣٨٤ : التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ
أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ
الصفحه ٣٩٤ :
لَا يُبْصِرُونَ (٩) ٢٨٠
وَاضْرِبْ
لَهُم مَّثَلًا أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءَهَا الْمُرْسَلُونَ
الصفحه ٣٩٧ : الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ (٢٩)..................... ٣٠٥
سورة محمد
الَّذِينَ
كَفَرُوا وَصَدُّوا
الصفحه ٤١٠ : من قبورهم ...(النبي)................................... ٣١٩
ان
ثلثي القرآن فینا وفی شیعتنا ...(علي
الصفحه ٤٢٣ : ) ١٤٢
قرات
علیه آیة الخمس ، فقال : ما کان لله فهو لرسوله ... (أبوحمزة)........... ١٨٤
قل
اللهم اجعل
الصفحه ٤٢٨ : وواحد في الجنة ... (النبي)................. ١٥٠
من
ختم القرآن بمکّة من جمعة الی جمعة او اقلّ من ذلک
الصفحه ٤٣٠ : القرآن لنا ومرّه لهم ...(الباقر)......... ١٥٧
النون
: الدواة(ابن عبّاس