الصفحه ٥٩ : ) ، ج ٤ ، الكتاب ١٢٠٥ ، ص ٢٥٢ ، قال :
(تفسير أبي حمزة الثمالي) هو أبو حمزة ثابت بن أبي صفية دينار الثمالي
الصفحه ١١٣ :
[سورة البقرة (٢) :
آية ١٤٦]
(الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْرِفُونَهُ كَما يَعْرِفُونَ
الصفحه ١٢٣ : الأنبياء والأعوان والذرّية التي بعضها من بعض فذلك قوله : (فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ
الْكِتابَ
الصفحه ١٣٥ : لِبَشَرٍ
أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ
لِلنَّاسِ كُونُوا عِباداً
الصفحه ١٤٤ : فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً (٥٤))
٦٠
الصفحه ١٤٥ : إِبْراهِيمَ الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً) قال : نحن والله الناس الذين قال الله تبارك
الصفحه ١٤٦ : السجّاد عليهالسلام
الترجمة ٧.
(٢) تفسير ابن كثير :
ج ٢ ، ص ٣٥٩.
روى النسائي في سننه : ج ٨ ، كتاب
الصفحه ١٥٠ : ]
(وَإِنْ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ إِلاَّ لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيامَةِ
يَكُونُ
الصفحه ١٥٣ : أُحِلَّ
لَكُمُ الطَّيِّباتُ وَطَعامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ حِلٌّ لَكُمْ
وَطَعامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ
الصفحه ٢٠٣ : قال : سمعت أحدهما يقول : إنّ عليا عليهالسلام أقبل على الناس فقال : أي آية في كتاب الله أرجى عندكم
الصفحه ٢٢١ :
عنهم : زعموا ان الذي عنده علم الكتاب عبد الله بن سلام فقال : انّما ذلك علي بن
أبي طالب عليهالسلاموكذلك
الصفحه ٢٥٥ : (١) تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ الْمُبِينِ (٢) لَعَلَّكَ باخِعٌ نَفْسَكَ أَلاَّ يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ
(٣) إِنْ
الصفحه ٢٥٨ : كِتابٌ كَرِيمٌ (٢٩))
٢٢٢ ـ [الثعلبي]
قال الثمالي : (٢) كان أهل مشورتها ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا كل
الصفحه ٢٧٢ : موضع أكثر منه بمكة. قال : فما هو؟ قال : انّما عنى
الرجال. قال : وأين ذلك في كتاب الله؟ فقال : أوما تسمع
الصفحه ٢٩٦ : ]
(وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ وَلا الْإِيمانُ
وَلكِنْ