الصفحه ١٩٣ : عَلَيْهِ حَقًّا فِي
التَّوْراةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفى بِعَهْدِهِ مِنَ اللهِ
الصفحه ١٩٦ :
اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً)
، ان السبيل هو علي عليهالسلام
وهو من بطن القرآن أو من قبيل الجري وليس
الصفحه ٢٠١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم سأل جبرئيل كيف كان مهلك قوم لوط؟ فقال : إنّ قوم لوط
كانوا أهل قرية لا يتنظّفون من الغائط ولا
الصفحه ٢١٢ : ـ ٤٤٤ ه) من موالي بني
أمية أحد حفّاظ الحديث ومن الأئمة في علم القرآن ورواياته وتفسيره من أهل دانية
الصفحه ٢١٣ : والأخبار ، قيل : كان يحفظ ثلثمائة ألف شاهد في
القرآن ولد في الأنبار (على الفرات) وتوفي ببغداد. من كتبه
الصفحه ٢١٧ : : ج ٤ ، ص ٥٩ : أخرج
ابن جرير من طريق معاوية بن قرة عن أبيه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم طوبى
شجرة
الصفحه ٢٢٣ : وكيف لا أبكي وأنا من الشجرة الملعونة في القرآن ، فقال له : لست منهم أنت
امويّ منّا أهل البيت أما سمعت
الصفحه ٢٢٥ : حتى اتّكأ على
الناس ثم أشرف على أبي جعفر عليهالسلام فقال : يا محمد بن علي إنّي قرأت التوراة والإنجيل
الصفحه ٢٣٢ : وَإِذا ذَكَرْتَ
رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلى أَدْبارِهِمْ نُفُوراً (٤٦))
١٨٢
الصفحه ٢٤٣ :
١٩٩ ـ [القرطبي]
قال الثمالي : كل مرجومين في القرآن فهو القتل إلّا في مريم : (لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ
الصفحه ٢٤٤ : جعفر عليهالسلام فقال : يا محمد بن علي إنّي قرأت التوراة والإنجيل والزبور
والفرقان وقد عرفت حلالها
الصفحه ٢٥٦ : (١١٦))
٢١٩ ـ [الثعلبي]
[قال] الثمالي : كل
شيء في القرآن في ذكر المرجومين فانه يعني بذلك القتل
الصفحه ٢٧٧ : تخبرنا عن آيات من القرآن. فقال : وما هي؟ قالا
: قول الله تعالى : (ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ الَّذِينَ
الصفحه ٢٧٩ : (١) وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ) لم يزل ذلك اليوم في سرور حتّى يمسي (١).
[سورة يس (٣٦) : آية
٩]
(وَجَعَلْنا مِنْ
الصفحه ٢٨٠ : ]
(وَاضْرِبْ لَهُمْ
مَثَلاً أَصْحابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جاءَهَا الْمُرْسَلُونَ (١٣) إِذْ أَرْسَلْنا
إِلَيْهِمُ