الصفحه ٧٨ : بتعاليم الأئمّة عليهمالسلام ، وجدّه في طلب
العلم ودأبه على تدوينه وضبطه.
قال أبو حمزة : قرأت
صحيفة فيها
الصفحه ٧٩ : تكون له مجموعة كتب ، وتراثا حديثيا ضخما. فله كتاب
الزهد ، وكتاب النوادر ، وتفسير القرآن ، ورسالة الحقوق
الصفحه ٩٢ : ذلك عن ابن
أبي حاتم ، سيّد قطب في تفسيره المسمّى (في ظلال القرآن) ، ج ٢ ، ص ٣٧٧.
الصفحه ١١٠ : ، فكان
موضع قدمي آدم قرى وأنهار وعمارة ، وما بين خطاه مفاوز ، فحج آدم البيت من الهند
أربعين سنة
الصفحه ١١٣ : ، والزمخشري في الفائق ، والواحدي في أسباب نزول
القرآن ، والثمالي في تفسيره واللفظ له.
(٢) هو عثمان بن
عفان
الصفحه ١٢٦ : ) (١).
وكان ما بين آدم
ونوح من الأنبياء مستخفين ومستعلنين ولذلك خفي ذكرهم في القرآن فلم يسمّوا كما
سمّي من
الصفحه ١٣٦ : رجاله ، من أصحاب الصادق عليهالسلام
، الترجمة ٦.
(٣) جامع البيان في
تفسير القرآن : ج ٣ ، ص ٢٣٣.
في
الصفحه ١٣٩ : البرقي ، عن الحسن بن عثمان ، عن محمد بن الفضيل ، عن
أبي حمزة الثمالي قال : قرأت هذه الآية إلى أبي جعفر
الصفحه ١٤٩ : وأكرم بها من المؤمنين الذين لا يشغلهم عنها زين متاع ولا
قرّة عين من مال ولا ولد ، يقول الله عزوجل
الصفحه ١٥١ : بين آدم وبين نوح من الأنبياء مستخفين
ومستعلنين ولذلك خفي ذكرهم في القرآن ، فلم يسمّوا كما سمّي من
الصفحه ١٥٤ :
قال : تفسيرها في
بطن القرآن ، يعني من يكفر بولاية علي وعلي هو الايمان (١).
[سورة المائدة
الصفحه ١٥٧ : أنها في بني إسرائيل ، فقال : نعم
الاخوة نحن لبني إسرائيل إن كان حلو القرآن لنا ، ومرّه لهم ، نزلت فيهم
الصفحه ١٦٦ : الدعوة الإسلامية بما يلازمها
من نبوّة محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
ونزول القرآن والإمامة من ذلك
الصفحه ١٨٤ : محمد بن الفضيل ، عن
أبي حمزة الثمالي ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال : قرأت عليه آية الخمس ، فقال : ما
الصفحه ١٨٥ : باطن القرآن فهم لا يؤمنون.
قوله : (الَّذِينَ عاهَدْتَ مِنْهُمْ ثُمَّ
يَنْقُضُونَ عَهْدَهُمْ فِي كُلِّ