الصفحه ٤٦٤ : الجنان وروح الجنان في تفسیر القرآن) ، لحسین بن علي بن محمد
الخزاعي النیشابوري ، تحقیق د. محمد جعفر یاحقي
الصفحه ٣٥٦ :
[سورة المطففين (٨٣) : آية ٢٥]
(يُسْقَوْنَ مِنْ
رَحِيقٍ مَخْتُومٍ (٢٥))
٣٦٤ ـ [الكليني]
عنه
الصفحه ٢٠٨ :
راهق يوسف راودته
امرأة الملك عن نفسه فقال لها : معاذ الله أنا من أهل بيت لا يزنون ، فغلّقت
الصفحه ٨٢ :
وجورا ، على فترة
من الأئمة ، كما ان رسول الله صلىاللهعليهوآله بعث على فترة من الرسل
الصفحه ١٢٣ :
من العقب من
ذريّتك كما لم أقطعها من بيوتات الأنبياء الذين كانوا بينك وبين أبيك آدم وذلك قول
الله
الصفحه ١٠٩ : فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتاعٌ إِلى
حِينٍ (٣٦) فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِماتٍ فَتابَ
الصفحه ١٢٥ : ء الله ، وأوصى آدم إلى هبة الله أنّ
من أدركه منكم فليؤمن به وليتّبعه وليصدّق به فإنّه ينجو من الغرق.
ثم
الصفحه ١٢٩ : الْعالَمِينَ ذُرِّيَّةً بَعْضُها مِنْ
بَعْضٍ وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) (١) فانّ الله تبارك وتعالى لم يجعل العلم
الصفحه ١٤٨ :
أسلحتهم وخرج رسول
الله ليقضي حاجته وقد وضع سلاحه فجعل بينه وبين أصحابه الوادي إلى أن يفرغ من
الصفحه ٢٠٧ :
لبعض : لا تزالوا
من ها هنا حتى تعلموا أنه قد مات ، فلم يزالوا بحضرته حتى أمسوا ورجعوا إلى أبيهم
الصفحه ١٨٢ : .
وإنّما يريد الأنصار لأن أكثر الناس منهم ولأنّهم حين بايعوه بالعقبة قالوا :
إنّا براء من ذمّتك
حتّى تصل
الصفحه ٢٠٠ : ) قالَ سَآوِي إِلى
جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْماءِ قالَ لا عاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللهِ
إِلاَّ مَنْ
الصفحه ٧٢ : الناس ، ثم إنّا
خرجنا [من الكوفة] إلى المدينة ، فدخلنا على محمّد بن علي عليهماالسلام ، فقلنا له : جعلنا
الصفحه ١٣٠ :
جرت بذلك في العقب
من البيوت التي رفعها الله تبارك وتعالى على الناس فقال :
(فِي بُيُوتٍ أَذِنَ
الصفحه ٢٠٦ : إخوته.
قال علي بن الحسين
عليهالسلام : وكانت أوّل بلوى
نزلت بيعقوب وآل يعقوب الحسد ليوسف لما سمعوا منه