الصفحه ٦١ : تعالى : (لا جُناحَ عَلَيْكُمْ إِنْ كانَ بِكُمْ
أَذىً مِنْ مَطَرٍ ...) (٢).
وقوله تعالى
الصفحه ٦٨ : : خلفته
عليلا ، قال : إذا رجعت إليه فاقرأه منّي السلام واعلمه انّه يموت في شهر كذا في
يوم كذا.
قال أبو
الصفحه ٧٣ : سنة من ذلك ، وإذا
على فخذه صبي ، فقعدت إليه وجاء الصبي فوقع على عتبة الباب فانشجّ ، فوثب إليه علي
بن
الصفحه ٨٤ : ديوان شيعتهم وانّه من الناجين المسجلين في صحفهم.
فقد ورد أنّ علي
بن أبي حمزة [الثمالي] وأبا بصير قالا
الصفحه ٩١ : ابنه الضريس ، قال : فقال : انّما رواه أبو حمزة
وإصبع من عبد الملك خير من أبي حمزة ، وكان أبو حمزة يشرب
الصفحه ١٠٨ : الْأَرْضِ خَلِيفَةً قالُوا أَتَجْعَلُ فِيها
مَنْ يُفْسِدُ فِيها وَيَسْفِكُ الدِّماءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ
الصفحه ١٢١ : أخاف الله ربّ العالمين ، ورجل أنظر
معسرا أو ترك له من حقّه ، ورجل معلّق قلبه بحبّ المساجد.
(وَأَنْ
الصفحه ١٣٣ : ، قاموا فبركوا بين يديه ، ثم تقدّمهم الأسقف فقال :
يا أبا القاسم ، موسى من أبوه؟ قال : عمران. قال : فيوسف
الصفحه ١٣٧ : فداك يا ابن رسول الله قد يصوم الرجل النهار
ويقوم الليل ويتصدّق ولا يعرف منه إلا خيرا إلّا أنّه لا يعرف
الصفحه ١٤٦ : عمدا؟ فقال : جزاؤه جهنّم خالدا فيها
وغضب الله عليه ولعنه وأعدّ له عذابا عظيما ، قال : لقد نزلت من آخر
الصفحه ١٥٢ :
فيكم أحد قال له رسول الله : من كنت مولاه فعلي مولاه اللهمّ وال من والاه وعاد من
عاداه ليبلغ الشاهد منكم
الصفحه ١٥٩ : من تولّاك وشقي من عاداك وان الملائكة لتتقرّب إلى
الله تقدّس ذكره بمحبتك وولايتك. والله ان أهل مودّتك
الصفحه ١٦٩ : الذين لا يعرف الله إلّا بسبب
معرفتنا ، ونحن الأعراف الذين لا يدخل الجنّة إلّا من عرفنا وعرفناه ولا يدخل
الصفحه ١٧٣ : الله وينهاهم عن
الفواحش ويحثّهم على الطاعة فلم يجيبوه ولم يطيعوه وكانوا لا يتطهّرون من الجنابة
بخلا
الصفحه ١٩٤ : يعبد الله من عرف الله ، فامّا من لا يعرف الله كانّما يعبد غيره هكذا ضالّا
قلت : أصلحك الله وما معرفة