الصفحه ٣٠٨ : الْكُفَّارِ رُحَماءُ بَيْنَهُمْ
تَراهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللهِ وَرِضْواناً
الصفحه ٣٧٧ : )
ذُرِّيَّةً
بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (۳۴
الصفحه ٣٧٩ : عَلَيْكُمْ إِنْ كَانَ بِكُمْ أَذًى مِنْ مَطَرٍ أَوْ كُنْتُمْ مَرْضَى
أَنْ تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ وَخُذُوا
الصفحه ١٩ : أبي حمزة ووفاة أبي حمزة ، والفترة الزمنية هذه هي
ضمن عام واحد كما يظهر من الرواية الأولى وأشرنا إليه
الصفحه ٢٤ :
روايته ، وهو
عندهم ثقة سالم من الطعون (١) ، ممّا يدل بوضوح
على أن العلّة في ذلك كلّه ليس إلّا من
الصفحه ١٣٢ : لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً
إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعاءِ (٣٨) فَنادَتْهُ الْمَلائِكَةُ وَهُوَ
الصفحه ١٤٠ :
والذي بعثني بالحق
بشيرا إنّ الثابتين على القول به في زمان غيبته لأعزّ من الكبريت الأحمر.
فقام
الصفحه ١٤٥ :
الآية : (أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما
آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنا آلَ
الصفحه ١٧٥ : بِئْسَما خَلَفْتُمُونِي مِنْ بَعْدِي أَعَجِلْتُمْ
أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى الْأَلْواحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ
الصفحه ١٨١ : بيننا أنه ما من أهل بيت من العرب أكذب رجالا ونساء من بني هاشم ، فلما كان
اليوم الثالث أتاهم ضمضم يناديهم
الصفحه ٢١٠ : أَعْصِرُ خَمْراً وَقالَ
الْآخَرُ إِنِّي أَرانِي أَحْمِلُ فَوْقَ رَأْسِي خُبْزاً تَأْكُلُ الطَّيْرُ
مِنْهُ
الصفحه ٢١٥ : آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ
وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ (٧))
١٥٥ ـ [الصفّار
القمّي]
أحمد بن
الصفحه ٢٢٤ : الساعة وأنا
استحيي من الله عزوجل أن أدعوه بدعوة حتى أعلم أنّه قد أجابني ، فقال ابراهيم : وفيما
دعوته
الصفحه ٢٤٥ : الظُّلُماتِ
أَنْ لا إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ (٨٧)
فَاسْتَجَبْنا لَهُ
الصفحه ٢٥٧ : ،
عن أبيه ، عن محمد بن أبي عمير ، عن غير واحد من أصحابه ، عن أبي حمزة الثمالي قال
: حدّثني من حضر عبد