الصفحه ١٢٤ : ، وكان قابيل صاحب زرع فقرّب
هابيل كبشا وقرّب قابيل من زرعه ما لم ينقّ ، وكان كبش هابيل من أفضل غنمه وكان
الصفحه ٦٨ :
بالوجه (٢).
وقال أبو بصير : دخلت
على أبي عبد الله عليهالسلام فقال : ما فعل أبو حمزة الثمالي؟
فقلت
الصفحه ٢٧٢ : إلى قوله عزوجل : (وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ
أَمْرِ رَبِّها وَرُسُلِهِ) (١) وقال
الصفحه ٣٨١ : يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ
إِلَهٍ غَيْرُهُ ... يَا صَالِحُ ائْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا
الصفحه ١٣١ :
فمن فعل ذلك كان
حقّا على الله عزوجل أن يكرمه ولا يعذّبه ، ومن يأت الله بغير ما أمره كان حقّا
على
الصفحه ٣١٥ :
قط كان أبلغ منها تمجيدا وتوحيدا فلمّا فرغ قال : يا أيّها الناس ما أنا سددتها
ولا أنا فتحتها ولا أنا
الصفحه ١٠٣ : الكتاب
مجموع من تفسيرين منها :
١ ـ انه كثيرا ما يرد هذا التعبير ، راجع
إلى تفسير علي بن إبراهيم ، أو
الصفحه ١٤٢ : بمودّتهم
فخالفوا ما أمروا به (٣).
__________________
(١) تقدّم اسناده إلى
الحصين ص ١١٩.
(٢) الأمالي
الصفحه ٣٣٦ : : ما أكتب فقال
: ما كتب قال : اكتب ما هو كائن إلى يوم القيامة من عمل معمول برّ أو فجور أو رزق
مقسوم
الصفحه ٣٠٣ :
سورة الأحقاف
[سورة الأحقاف (٤٦)
: آية ٩]
(قُلْ ما كُنْتُ
بِدْعاً مِنَ الرُّسُلِ وَما أَدْرِي
الصفحه ٩٥ :
والله يا أبا حمزة
ما بين أحدكم وبين أن يرى مكانه من الله ومكانه منّا يقرّبه عينه إلّا أن يبلغ
الصفحه ٢٨٤ : ) ، ثم أمر الريح فحملتهم حتى كادت أقدامهم
يصيبها الماء وسليمان على عمود منها فقال بعضهم لبعض : هل رأيتم
الصفحه ٩٣ : عليهالسلام من يوصيه بوصاياه وينبئه باليوم والساعة التي سيرحل بها
إلى بارئه.
قال أبو بصير : دخلت
على أبي عبد
الصفحه ١٦٤ : : (بَغْتَةً) فنزلت بخبره هذه الآية على محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم (٣).
[سورة الأنعام (٦)
: الآيات ٨٤ الى
الصفحه ٢٥١ :
من أهل مكة وقالوا
انّما خرجت تفجر (١).
[سورة النور (٢٤) :
الآيات ٣٦ الى ٣٧]
(فِي بُيُوتٍ