الصفحه ١٨٦ :
قوله : (وَإِمَّا تَخافَنَّ مِنْ قَوْمٍ
خِيانَةً فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ عَلى سَواءٍ) نزلت في معاوية
الصفحه ١٧٢ : على الأرض. فلمّا رأوا ذلك قالوا : يا صالح ما أسرع ما
أجابك ربّك ، ادع لنا ربك يخرج لنا فصيلها فسأل
الصفحه ١٠٤ : عليهالسلام قال : قال علي عليهالسلام : لو ثنيت لي
وسادة لحكمت بين أهل القرآن بالقرآن حتى يزهر إلى الله
الصفحه ٢٨٠ : فقال : ارشدوني إلى باب الملك ، قال : فلما
وقف على باب الملك قال : أنا رجل كنت أتعبّد في فلاة من الأرض
الصفحه ٢٩٦ :
[سورة الشورى (٤٢)
: الآيات ٤١ الى ٤٢]
(وَلَمَنِ انْتَصَرَ
بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولئِكَ ما
الصفحه ٢١٨ : ترين ما أرى لم تبك ، إنّ الملائكة من السماوات السبع بعضهم خلف
بعض ، والنبيين يقولون لي : انطلق يا علي
الصفحه ١٥٥ :
حمزة ، عن أبي جعفر صلوات الله عليه ، قال : لما انتهى بهم موسى عليهالسلام إلى الأرض المقدّسة ، قال لهم
الصفحه ١١٣ : سمائه إلى أمينه في أرضه بنعته فعرفته ، وابني لا
أدري ما كان من أمّه.
الصفحه ١١١ :
ابن أخ خطبها إليه فأبي أن يزوّجها فزوّجها من غيره ، فقعد له في الطريق إلى
المسجد ، فقتله وطرحه على
الصفحه ٢٠٦ : الرؤيا ، قال : فاشتدت رقّة
يعقوب على يوسف وخاف أن يكون ما أوحى الله عزوجل إليه من الاستعداد للبلاء هو في
الصفحه ٢٤١ : ، وأن الخضر انتهى إلى عين من تلك العيون ، فلمّا غمس الحوت ووجد
ريح الماء حيا وانساب في الماء ، فلما رأى
الصفحه ٢١٥ : فقال : أنا المنذر وأومأ بيده إلى منكب علي فقال :
أنت الهادي يا علي بك يهتدي المهتدون من بعدي. وأخرج ابن
الصفحه ٢١٩ : ذرّ ، قال : فخرجوا كما يخرج النمل من كورها ، فاجتمعوا
على شفير الوادي فقال الله لآدم : انظر ما ذا ترى
الصفحه ١٣٠ :
جرت بذلك في العقب
من البيوت التي رفعها الله تبارك وتعالى على الناس فقال :
(فِي بُيُوتٍ أَذِنَ
الصفحه ١٩٢ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عند مخرجه إلى تبوك فلما بلغهم ما أنزل الله فيمن تخلف عن
نبيّه أيقنوا