الصفحه ٣٣٩ : يقول ما سمعت
من رسول الله صلىاللهعليهوسلم شيئا فنسيته.
وفيه : أخرج ابن جرير وابن أبي حاتم
والواحدي
الصفحه ٤٠٣ : (٨) كِتَابٌ مَّرْقُومٌ (٩) ... كَلَّا إِنَّ كِتَابَ الْأَبْرَارِ
لَفِي عِلِّيِّينَ (١٨) وَمَا أَدْرَاكَ مَا
الصفحه ٦٢ : وَأَنْ لَوِ اسْتَقامُوا عَلَى
الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْناهُمْ ماءً غَدَقاً لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ) (٧).
قال
الصفحه ١٨٢ : الأنصار ترى عليها نصرته إلّا على من
دهمه بالمدينة من عدوّ ان ليس عليهم أن ينصروه خارج المدينة.
فقام سعد
الصفحه ١٧٥ : عليهالسلام : من هذا؟ قال : أنا
قنفذ ، فقال : ما جاء بك؟ قال :
يقول لك أمير
المؤمنين : تعال فبايع! فرفع علي
الصفحه ٢٨١ : صاحبهما : ما الذي جئتما
به؟ قالا : جئنا ندعو إلى عبادة الله الذي خلق السماوات والأرض ويخلق في الأرحام
ما
الصفحه ٢٠٨ :
الأبواب عليها وعليه ، وقالت لا تخف وألقت نفسها عليه فأفلت منها هاربا إلى الباب
ففتحه فلحقته فجذبت قميصه من
الصفحه ٢٧٣ : . فقال
: أرأيت من قال الله له في كتابه : إنّك آمن ، هل عليه خوف بعد هذا القول منه؟
فقال الحسن : لا. فقال
الصفحه ١٩٠ :
[سورة التوبة (٩) :
الآيات ٣٤ الى ٣٥]
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيراً مِنَ
الصفحه ٣٢٦ : منها فاسقط في يديه وقال ما أراك إلّا قد حرمت عليّ ، وقالت له مثل ذلك ، قال
: فانطلقي إلى رسول الله قال
الصفحه ٦٠ :
تفسيره رحمهالله قد بقي متداولا ما يقرب من أربعة قرون ونصف القرن قبل
تواريه وفقده.
وكغيره من
الصفحه ١٣٤ : صلىاللهعليهوآله ، فنزا (٢) الأسقف ، ثم دير به مغشيا عليه ، ثم رفع رأسه إلى النبي صلىاللهعليهوآله فقال [له
الصفحه ٢٠٥ : أحبّ أنبيائي إلى ، وأكرمهم عليّ من رحم مساكين عبادي
وقرّبهم إليه وأطعمهم ، وكان لهم مأوى وملجأ ، يا
الصفحه ٨١ : إلى المسجد وهو ينظر إلى الناس
يطوفون فقال : يا أبا حمزة بما أمروا هؤلاء؟ قال : فلم أدر ما أردّ عليه
الصفحه ٩٧ :
البحار على أحاديث لم تصح نسبتها إلى ما اعتمدناه من مصادر مطبوعة ، فلم نجدها في
مراجعها ، أو قد نجدها