الصفحه ٢٣٥ : القلوب : ج
٢ ، ص ٢٧٥.
(٢) الحديث معلق على
ما قبله والمشار إليه هو محمد بن العباس رحمهالله.
(٣) تأويل
الصفحه ٣١٨ : ءٍ مُنْهَمِرٍ (١١) وَفَجَّرْنَا الْأَرْضَ عُيُوناً فَالْتَقَى
الْماءُ عَلى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ (١٢) وَحَمَلْناهُ
الصفحه ٢٤٢ : : تحنّن الله ، قال : قلت : فما بلغ من تحنن الله عليه؟
قال : كان إذا قال
: يا رب ، قال الله عزوجل لبيك يا
الصفحه ٣٨٤ :
إِذَا
نَصَحُوا لِلَّهِ وَرَسُولِهِ مَا عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ وَاللَّهُ
غَفُورٌ
الصفحه ٨٤ : ديوان شيعتهم وانّه من الناجين المسجلين في صحفهم.
فقد ورد أنّ علي
بن أبي حمزة [الثمالي] وأبا بصير قالا
الصفحه ٧٢ : الناس ، ثم إنّا
خرجنا [من الكوفة] إلى المدينة ، فدخلنا على محمّد بن علي عليهماالسلام ، فقلنا له : جعلنا
الصفحه ٢١١ : الثمالي ، عن عكرمة قال : البضاعة المزجاة التي فيها تجوز (٤).
__________________
(١) الحديث معلق على
ما
الصفحه ٣٤٩ :
أمير المؤمنين صلوات الله عليه يقول : ما لله عزوجل آية هي أكبر منّي ولا لله من نبأ أعظم منّي (١).
٣٥٥
الصفحه ٢٤ : .
إلى أن قال : أتفقدون
من حقوقكم شيئا؟ فما لي لا أفعل في الفضل ما أريد ، فلم كنت إماما إذا؟ أما والله
ما
الصفحه ١٥٤ : (٢)
، فدفع جبرئيل في صدره فوقع السيف من يده ، فأخذه رسول الله وقام على رأسه فقال : ما
يمنعك منّي؟ فقال : لا
الصفحه ٧٤ : ، كان
أمير المؤمنين صلوات الله عليه يقول : ما لله عزوجل آية هي أكبر منّي ولا لله من نبأ أعظم منّي
الصفحه ٢٣٩ : سل من أرسلنا من قبلك من رسلنا على ما
بعثوا؟ قال قلت : على ما بعثوا؟ قال :
على ولايتك وولاية علي بن
الصفحه ٨٣ : المتمنّي الموت صباحا ومساء من عظم ما يرى من كلب الناس ، وأكل
بعضهم بعضا ، وخروجه إذا خرج عند الإياس والقنوط
الصفحه ٣٤١ : إِلَيَّ
أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقالُوا إِنَّا سَمِعْنا قُرْآناً
عَجَباً (١))
٣٣٨
الصفحه ٤٠١ : يَغُوثَ
وَيَعُوقَ وَنَسْرًا (٢٣) ٣٤٢
سورة الجن
قُلْ
أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِّنَ