الصفحه ١٨٤ : محمد بن الفضيل ، عن
أبي حمزة الثمالي ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال : قرأت عليه آية الخمس ، فقال : ما
الصفحه ١٢١ : تَصَدَّقُوا
خَيْرٌ لَكُمْ) يعني ان تصدّقوا بما لكم عليه فهو خير لكم ، فليدع معسرا
أو ليدع له من حقّه نظرا
الصفحه ٣١١ : .
وأورده ابن شهر آشوب في (مناقب آل أبي
طالب) : ج ٣ ، باب النصوص على إمامة علي عليهالسلام
، فصل في انه
الصفحه ٣٣١ : الكفّار القبور وعاينوا ما أعد الله لهم من
الخزي ، يئسوا من نعمة الله (٢).
__________________
(١) ثواب
الصفحه ٣٤٢ : بِالرَّحْمنِ
لِبُيُوتِهِمْ سُقُفاً مِنْ فِضَّةٍ وَمَعارِجَ عَلَيْها يَظْهَرُونَ) (٢) وقوله سبحانه (وَلَوْ
الصفحه ٣٥٠ : ) قال فقال : هي في أمير المؤمنين عليهالسلام قال : كان أمير المؤمنين يقول ما لله آية أكبر منّي ولا
لله
الصفحه ٤٦٨ : ـ ١٩٩٥م.
٦٩ ـ الذریعة الی
تصانیف الشیعة ، للشیخ آقا بزرک الطهراني ، نشر دار الاضواء ، بیروت
ـ لبنان ، ط٣
الصفحه ٩٦ : تسلسلها التاريخي ، ثم
قمنا بمقابلة هذه الأحاديث مع ما نقله كل من العلّامة المجلسي في جامعه الحديثي
بحار
الصفحه ٢٣٢ :
__________________
(١) حلية الأولياء : ج
٣ ، ترجمة علي بن الحسين ، ص ١٤٠.
(٢) لم نظفر بترجمة
الرجل في مظانها من كتب الفريقين
الصفحه ١٦٢ : (لِيَغْفِرَ
لَكَ اللهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَما تَأَخَّرَ).
والحق ان الآية غير منسوخة ، وقد ذكر
علما
الصفحه ٢٧٦ : فاطر (٣٥) :
الآيات ٣٢ الى ٣٣]
(ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا
الصفحه ٣٨٧ : )........................ ٢١٨
يَمْحُو
اللَّـهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ (٣٩
الصفحه ٣٧١ : المصائب ، وصابروهم على التقيّة ، ورابطوا
على من تقتدون به ، واتقوا الله لعلّكم تفلحون
الصفحه ٣٣٧ :
على العباد حفظة
وللكتاب خزّانا فالحفظة ينسخون كل يوم من الخزان عمل ذلك اليوم فإذا فنى الرزق
الصفحه ٢١٦ :
إلى رجل عليه
ثوبان فحرّكت فرسي فإذا هو أمير المؤمنين عليهالسلام فقلت : يا أمير المؤمنين في مثل