الصفحه ٢٧٧ :
جعفر عليهالسلام
إذ أتاه رجلان من أهل البصرة فقالا له : يا ابن رسول الله إنّا نريد أن نسألك عن
الصفحه ١٩٦ : عليهالسلام أنكروه ، قال : والهباء المنثور هو الذي تراه يدخل البيت
في الكوّة من شعاع الشمس (١).
[سورة
الصفحه ٢٠٣ : قال : سمعت أحدهما يقول : إنّ عليا عليهالسلام أقبل على الناس فقال : أي آية في كتاب الله أرجى عندكم
الصفحه ٣٤٩ :
عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ) قال فقال : ذلك إليّ إن
__________________
(١) الكافي : ج ١ ، كتاب
الحجّة
الصفحه ٣٦٠ : الْكِتابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نارِ جَهَنَّمَ خالِدِينَ
فِيها أُولئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ (٦) إِنَّ
الصفحه ٣٧٧ : )............................................................... ١٣٥
مَا
كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ
ثُمَّ يَقُولَ
الصفحه ١٢٣ : الشجرة ، فلمّا بلغ الوقت الذي كان في علم الله
تبارك وتعالى أن يأكل منها نسي فأكل منها ، وهو قول الله
الصفحه ١٤٥ : إِبْراهِيمَ الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً) قال : نحن والله الناس الذين قال الله تبارك
الصفحه ١٥٣ :
مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُوا اللهَ
إِنَّ اللهَ سَرِيعُ
الصفحه ٥٩ : التنبيه
عليه أن الكتاب الذي بين أيدينا مؤلّف ممّا حظي من تفسير أبي حمزة الثمالي بالبقاء
إلى يومنا هذا
الصفحه ٢٢١ :
عنهم : زعموا ان الذي عنده علم الكتاب عبد الله بن سلام فقال : انّما ذلك علي بن
أبي طالب عليهالسلاموكذلك
الصفحه ٣٦١ : محجّلين ، شباعا مرويّين ، ألم تسمع قول الله عزوجل في كتابه (إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ
الصفحه ١١٣ :
[سورة البقرة (٢) :
آية ١٤٦]
(الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْرِفُونَهُ كَما يَعْرِفُونَ
الصفحه ٣١٧ : حقّا ومهدي عبادي صدقا (١).
[سورة النجم (٥٣) :
آية ٣٧]
(وَإِبْراهِيمَ
الَّذِي وَفَّى (٣٧))
٣٠٨
الصفحه ٤١٤ : الذي (دَنَا
فَتَدَلَّى) ... (عتبة للنبي)........................... ٣١٥
أنا
والله النبأ العظیم الذي