الصفحه ٣٢٧ :
قوله (فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ
يَتَمَاسَّا) قالت : وأيّ رقبة لنا والله ما يجد رقبة
الصفحه ٢٤١ :
الحياة وقيل له : من
شرب منها شربة ، لم يمت حتى يسمع الصيحة ، وانّه خرج في طلبها حتى أتى موضعا كان
الصفحه ٩١ : والتحقيق ، وأثبتوا
بما لا يدع مجالا للشك ان الروايتين مرسلتان أو موضوعتان.
الرواية الاولى : قال
الكشي
الصفحه ٥٧ : أقسام :
الأوّل
: الأسانيد المنقولة عن بعض الاعلام إلى
رواية تفسير أبي حمزة الثمالي ، وهم :
١ ـ أبو
الصفحه ٨٧ : .... (١).
وقال أبو حمزة : كان
علي بن الحسين يحمل جراب الخبر على ظهره بالليل فيتصدّق به ويقول : ان صدقة السرّ
تطفئ
الصفحه ٤١٨ : ء»
(الزَّانِي
لَا يَنْكِحُ إِلَّا زَانِيَةً ....) ظاهر الآیة
خبر فمجازها ینبغي ان یکون کذا ... (أبوحمزة) ٢٥٠
الصفحه ١٩ : في أواخر شهر ذي الحجة من عام ١٤٨ ه ـ إن قلنا بوفاة الصادق عليهالسلام في الخامس والعشرين من شهر شوال
الصفحه ١٣٠ :
اللهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ) (١) وهي بيوتات الأنبياء والرسل والحكماء وأئمّة الهدى
الصفحه ٣٥٧ :
الحسكاني]
حدّثنا الحاكم
الوالد أبو محمد رحمهالله أنّ عمر بن أحمد بن عثمان الواعظ حدّثه ببغداد شفاها أنّ
الصفحه ١٦٢ : قال عمر لعبد الله بن سلام : إنّ الله تعالى أنزل
على نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّ أهل الكتاب
الصفحه ١٦٥ : أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ ما كانُوا يَعْمَلُونَ
(٨٨) أُولئِكَ الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ
الصفحه ٢٢٠ : عليهالسلام قال : سمعته يقول في قول الله تبارك وتعالى (وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ) قال الذي عنده علم
الصفحه ٢٩٥ :
قال : فرجعنا إليه
فقلنا له : الحديث الذي حدّثتنا به غداة نسيناه وقلت : هو حق على كل مؤمن أن يعيه
الصفحه ١٨٥ : أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللهُ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ
بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ (٦٢
الصفحه ٨٦ :
والتأسّي به وحرصا
منه على تصحيح وتقويم عبادته ، ثم رواية ذلك لخواصّه وشيعته لاعتقاده بأن المعصوم