الصفحه ١٠٦٣ : وأمثالهم ، بوجود الوسائط والشفعاء. قال ابن عباس في
تفسير الصمد : يعني الذي تصمد إليه الخلائق في حوائجهم
الصفحه ٣٣ : آمن ،
وحرم آمن ، ويستمر فيه الأمن حال كفرهم وإيمانهم. أخرج ابن جرير عن ابن عباس : أن
أناسا من قريش
الصفحه ٤٨ : النّبي صلىاللهعليهوسلم من مكة إلى المدينة ، أخرج ابن أبي حاتم عن الضّحاك قال :
لما خرج النّبي
الصفحه ١٢٨ : تضره معصية ، محمود ، أي مستحق الحمد بصفاته
وذاته ، فهذا أمر بالشكر.
ثم حذر لقمان ابنه
من الشرك بالله
الصفحه ١٣٠ : وصايا ابنه بين أصول العقيدة وأصول الشريعة والأخلاق ، فأمره بأن يقدر قدرة
الله تعالى ، وأن يقيم الصلاة
الصفحه ١٣٨ :
، لأنه غاية الكثرة في علم البشر.
روي عن ابن عباس
رضي الله عنهما : أن سبب هذه الآية : أن اليهود قالت
الصفحه ١٤٤ : ، خبير بكل ما يتعلق بالأشياء.
وسبب نزول هذه
الآية : هو ما أخرج ابن جرير الطبري وابن أبي حاتم عن مجاهد
الصفحه ١٥٦ : فَإِخْوانُكُمْ (١)
__________________
(١) أدعياء جمع دعي :
وهو من يدعي لغير أبيه على أنه ابنه ، وهو في الواقع
الصفحه ١٥٧ : .
وسبب نزولها : ما أخرجه
ابن جرير الطبري عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : إن أهل مكة ، ومنهم الوليد بن
الصفحه ١٥٩ : وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ وَإِبْراهِيمَ وَمُوسى وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ
وَأَخَذْنا مِنْهُمْ مِيثاقاً غَلِيظاً
الصفحه ١٧٨ : ، لتسهيل الأمر عليهم ، وتعظيم الأجر فيه ، قال ابن عباس رضي الله
عنهما : لم يعذر أحد في ترك ذكر الله إلا من
الصفحه ٢١٤ : أخرجه ابن أبي المنذر وابن أبي حاتم عن أبي رزين قال : «كان رجلان
شريكان ، خرج أحدهما إلى الشام ، وبقي
الصفحه ٢٨٠ : ذريته
وحدهم دون غيرهم هم الباقين على قيد الحياة ، وأهلكنا من كفر بدعائه. قال ابن عباس
رضي الله عنهما
الصفحه ٢٨٥ : ، يريد سعيا متمكنا ، أو العمل والعبادة
والمعونة. وبدأ تنفيذ أمر الله تعالى ، فلما استسلم الأب وابنه لأمر
الصفحه ٢٩٠ : ممن يأتي بعدهم ، فإن الذين أمعنوا في الكفر بادوا وهلكوا ، وبقي الذين
آمنوا. إن لوطا ابن أخي إبراهيم أو