الصفحه ٦٦٧ : حميد
وابن جرير وابن المنذر عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قيل له : بطائنها من إستبرق
، فما الظواهر؟ قال
الصفحه ٦٧٥ : النّبي صلىاللهعليهوسلم).
أخرج أحمد وابن
المنذر ، وابن أبي حاتم بسند فيه من لا يعرف عن أبي هريرة قال
الصفحه ٧١٩ : بالقيام من المجلس
، متى فهم ذلك بقول أو فعل ، تمكينا من جلوس آخرين.
أخرج ابن أبي حاتم
عن مقاتل : أنها
الصفحه ٧٥٣ :
الله والحق صمام
أمان من الضياع ، وتحقيق النجاة ، كما ناصر الحواريون نبيّهم عيسى ابن مريم رسول
الصفحه ٧٨٣ :
أخرج ابن أبي حاتم
وابن جرير وابن المنذر عن أنس قال : طلّق رسول الله صلىاللهعليهوسلم حفصة
الصفحه ٧٨٦ : (٧))
(١) [الطّلاق : ٦٥ / ٤
ـ ٧].
أخرج ابن جرير
وإسحاق بن راهويه والحاكم والبيهقي عن أبي بن كعب قال : لما نزلت
الصفحه ٧٩٧ : أخلاقية ، قال ابن عباس رضي
الله عنهما : وما بغت زوجة نبي قط ولا ابتلي الأنبياء في نسائهم بهذا. وآسية امرأة
الصفحه ٨٣٧ :
أخرج النّسائي
وابن أبي حاتم عن ابن عباس ، في قوله تعالى : (سَأَلَ سائِلٌ) قال : هو النّضر بن
الصفحه ٨٧٤ : تجيء صفته باليسر.
أخرج ابن أبي حاتم
، وابن أبي شيبة وأحمد عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله تعالى
الصفحه ٩٩٥ :
ابن أرقم قال :
مكث رسول الله صلىاللهعليهوسلم أياما لا ينزل عليه جبريل ، فقالت أم جميل امرأة
الصفحه ١٠٠٣ :
ابن عطية : إن في جنس الإنسان من يعتريه الخرف والهرم ، لكن المؤمنين المتقين ،
يكافئهم الله بثواب دائم
الصفحه ١٠٠٧ : ،
وتجاوزك الحد في العصيان ، لأن رأيت نفسك مستغنيا بالمال والقوة والأعوان.
أخرج أحمد ومسلم
والنسائي وابن
الصفحه ١٠١٨ : الثانية. وقال ابن عطية : وليست القيامة بموطن لإخراج
الكنوز ، وإنما تخرج كنوزها وقت الدجال.
ـ وقال كل
الصفحه ١٠٢٨ : (٨))
(١) (٢) (٣) (٤) (٥) [التكاثر : ١٠٢ /
١ ـ ٨].
أخرج ابن أبي حاتم
عن ابن بريدة في قوله : (أَلْهاكُمُ
التَّكاثُرُ) (١) قال : نزلت
الصفحه ١٠٤٧ : / ١
ـ ٣].
سبب نزولها : ما
أخرجه البزار وغيره بسند صحيح عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قدم كعب بن الأشرف
مكة