الصفحه ٥٦١ : يَفْقَهُونَ إِلاَّ
قَلِيلاً (١٥) قُلْ لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرابِ سَتُدْعَوْنَ إِلى قَوْمٍ
أُولِي بَأْسٍ
الصفحه ٦٣٨ : النُّذُرِ الْأُولى (٥٦) أَزِفَتِ الْآزِفَةُ (٥٧) لَيْسَ لَها مِنْ
دُونِ اللهِ كاشِفَةٌ (٥٨) أَفَمِنْ هذَا
الصفحه ٦٨٣ : (١) (٢) (٣) (٤) (٥) (٦) (٧)
__________________
(١) الإمناء : إنزال
المني.
(٢) لا يسبقنا أحد أو
لا يغلبنا أحد.
(٣) علمتم الخلقة
الأولى.
(٤) هشيما
الصفحه ٨٧٥ :
ومتطلباتها من
طهارة القلب والنفس والثياب ، ومثلها البدن والمكان من باب أولى ، واجتناب الأوثان
الصفحه ٣٧٤ : عليهالسلام ، وزاد من ارتباكه واضطرابه مقالة رجل مؤمن من قومه وما
صدع به ، فدافع عن موسى بأوجه ثلاثة :
الأول
الصفحه ٣٨٣ : لذنبك ، من ترك الأولى والأفضل ، أو أن
المراد أمته ، أي إنه إذا أمر هو بالاستغفار فغيره أولى ، وستكون
الصفحه ٤٣٦ :
في الآية الأولى :
(فَلِذلِكَ فَادْعُ
وَاسْتَقِمْ) عشرة أوامر ونواه ، كل واحد منها مستقل بذاته
الصفحه ٤٨٣ : سبحانه هو رب كل شيء من السماوات
والأرض ، وهو الإله الواحد الذي يحيي ويميت ، رب الأولين والآخرين ، فمن آمن
الصفحه ٨٢٧ : وعذاب الآخرة فرق واضح ، الأول مؤقت ، ومقصور على
فئات خاصة ، والثاني دائم خالد لا يزول ، شامل كل من جحد
الصفحه ٢٧٣ :
قال الأتباع
للقادة : إنكم تأتوننا من جهة القوة والشدة ، أي إنكم كنتم تغووننا بقوة منكم
الصفحه ٣١٤ : ء والمرسلين ، اذكر أيها الرسول محمد عمل وصبر مجموعة من عبادنا
المرسلين : إبراهيم وإسحاق ويعقوب أولي القوة في
الصفحه ٥٨٤ :
الأعراب (جماعة من
سكان البادية وهم بنو أسد) أول ما دخلوا في الإسلام : لنا النسب الشريف ، فلنا
الصفحه ٩٩٩ : صلىاللهعليهوسلم في صغره ، وشق صدره ، وأخرج قلبه ، وغسله ، وأنقاه من
المعاصي ، ثم ملأه علما وإيمانا وحكمة ، ووضعه
الصفحه ٣٥٧ :
ذراعه؟ فغضب النبي
صلىاللهعليهوسلم أشد من غضبه الأول ، ثم ساورهم ، فأتاه جبريل فقال مثل
مقاله
الصفحه ٤٩١ : فَأَوْلى ثُمَّ أَوْلى لَكَ
فَأَوْلى) [القيامة : ٧٥ /
٣٤ ـ ٣٥] فنزع يده ، وقال : ما تستطيع لي ولا صاحبك من