الصفحه ٢٠٥ :
شهر. والغدو :
السير وقت الغداة من أول النهار إلى منتصفه ، والرواح : الجريان في منتصف النهار
إلى
الصفحه ٥٨٩ : الطويل الشاهق
في السماء ، والتي لها طلع (أول ما يخرج من ثمر النخيل)
الصفحه ٦٩٤ : بعد الفتح وقاتل ، أولئك الأولون أعظم درجة من الآخرين ،
لأن حاجة الناس كانت حينئذ أكثر ، والعدد أقل
الصفحه ٩٣٤ :
الذّهن على حقارة
المرء الواحد ، وقلة دفاعه عن نفسه ، والآيات من أول السورة إلى هنا شرط ، وجوابه
الصفحه ٧١٣ : العذاب ، وهو يوم القيامة ، تعظيما له ، وأخبر بأن لهم
عذابا مهينا يوم يحشرهم الله جميعا من الأولين
الصفحه ١٢٣ : (٩))
(١) (٢) [لقمان : ٣١ / ٦ ـ
٩].
الآية الأولى : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ
الْحَدِيثِ) نزلت ـ فيما ذكر
الصفحه ٦٣١ : رَبِّهِمُ الْهُدى (٢٣) أَمْ لِلْإِنْسانِ ما تَمَنَّى (٢٤)
فَلِلَّهِ الْآخِرَةُ وَالْأُولى (٢٥) وَكَمْ مِنْ
الصفحه ٥٥٤ : الحديبية من أولها إلى آخرها» وهذا مطلعها :
(إِنَّا فَتَحْنا لَكَ
فَتْحاً مُبِيناً (١) لِيَغْفِرَ لَكَ
الصفحه ٥٣١ : تكذيب قومه ، قائلا : فاصبر يا محمد على
تكذيب قومك كصبر أولي الجد والعزيمة من الرسل ، وأنت منهم ، وهم
الصفحه ١٠٠٥ : المكية بالإجماع : هي أول ما نزل من كتاب الله تعالى ، نزل صدرها في غار
حراء ، حسبما ثبت في صحيح البخاري
الصفحه ٢٩٣ : ) وَإِنْ كانُوا لَيَقُولُونَ (١٦٧) لَوْ أَنَّ
عِنْدَنا ذِكْراً مِنَ الْأَوَّلِينَ (١٦٨) لَكُنَّا عِبادَ
الصفحه ٩١٦ : بشرطين :
الأول ـ الإذن من
الله بالشفاعة ، كما جاء في آية أخرى : (مَنْ ذَا الَّذِي
يَشْفَعُ عِنْدَهُ
الصفحه ٩٩٤ : :
(وَالضُّحى (١)
وَاللَّيْلِ إِذا سَجى (٢) ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَما قَلى (٣) وَلَلْآخِرَةُ
خَيْرٌ لَكَ مِنَ
الصفحه ٨٩٠ : ذلك تأكيدا ، والمراد :
أولى لك الازدجار
والانتهاء ، والعرب تستعمل هذه الكلمة زجرا. ومنه قوله تعالى
الصفحه ١٠٦٣ :
فالصمد : هو الذي
يصمد إليه في الحوائج ، أي يقصد ، وصمد من باب نصر ، أي قصد.
والمعنى المراد :
هو