الصفحه ٤٩٥ :
تفسير سورة الجاثية
من آيات الله الدالة عليه
تكرر في القرآن
الكريم إيراد الأدلة الدالة على
الصفحه ١٠٣٨ : مكة هرول. وبينما هم كذلك ، بعث الله تعالى عليهم طيرا جماعات سودا أو
خضرا من البحر ، عند كل طير ثلاثة
الصفحه ٦١٧ : وقطعا لرجائهم : ادخلوا النار وتلظوا بحرها ، وقاسوا شدائدها ،
سواء صبرتم عليها أم لم تصبروا ، فلا ينفعكم
الصفحه ١٠٣٩ : طيور سود أو خضر ، جاءت من قبل البحر فوجا فوجا
، مع كل طائر ثلاثة أحجار : حجران في رجليه ، وحجر في
الصفحه ٤٨٦ : ) وَاتْرُكِ الْبَحْرَ رَهْواً إِنَّهُمْ
جُنْدٌ مُغْرَقُونَ (٢٤) كَمْ تَرَكُوا مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (٢٥
الصفحه ٧١٥ : عليك ، أي الموت ، مما أوجب تهديدهم
بدخول جهنم. وناسب ذلك التعريف بآداب المناجاة الاجتماعية ، من
الصفحه ١٨٣ : في الآية الأولى
أربع فئات من النساء المباحات للنبي صلىاللهعليهوسلم ، الأولى : النساء الممهورات
الصفحه ٦٧٩ : والشكل
والقدّ ، حتى يقول الرائي : هم أتراب.
وأصحاب اليمين :
هم سالف الأمم ، جماعة عظيمة من الأولين
الصفحه ٧٨٩ : التقوى أو
العمل الصالح بنحو دائم ، فاتقوا الله يا أولي الألباب (العقول) من هذه الأمة.
الذين صدّقوا بالله
الصفحه ٩٩٥ : :
(وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ
لَكَ مِنَ الْأُولى)
(٤) وإسناده حسن.
ثم بشره الله أيضا
بعطاء جزيل ، بقوله : (وَلَسَوْفَ
الصفحه ٦٧٣ : / ١٧]
بأن تقدر باب الكهف بمثابة وجه إنسان ، فإن الشمس تجيء منه أول النهار عن يمين ،
وآخره عن شمال
الصفحه ٨٢٨ : نفخة البعث.
وبعد النفخة
الأولى ترفع الجبال من أماكنها بقدرة الله ، ويضرب بعضها ببعض ضربة واحدة
الصفحه ٩٨٧ : والقمر ، والضحى : ارتفاع الضوء وكماله ، أو هو النهار كله
، أو حر الشمس ، والقمر يتلو الشمس من أول الشهر
الصفحه ١٩ : ءه ،
خوفا منها ، بحكم الطبيعة البشرية ، فقال الله تعالى له : يا موسى ارجع إلى مكانك
أو مقامك الأول ، ولا تخف
الصفحه ٣٨٨ :
أولا ـ إن الله
تعالى خلق أبا الإنسانية الأول آدم عليهالسلام من التراب ، وجعل ذريته أيضا من تراب