الصفحه ٢٩٢ : ركوب البحر ، وهم
أهل نينوى من أرض الموصل ، وعددهم مائة ألف فأكثر ، حيث وجدهم قد آمنوا بالله ربهم
، بعد
الصفحه ٤٤٢ :
وَمِنْ
آياتِهِ خَلْقُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَثَّ فِيهِما مِنْ دابَّةٍ وَهُوَ
عَلى
الصفحه ٤٧١ :
الانتقام ،
بالإغراق في البحر ، مما جعلهم مثلا قدوة للكفار ، وعظة وعبرة لمن يأتي بعدهم.
وهذا ما
الصفحه ٤٧٣ : البحر ، وكان الإغراق مناسبا لتفاخرهم وتباهيهم واغترارهم. وإغضاب الله
تعالى : هو أن تعمل الأعمال الخبيثة
الصفحه ٦٨٥ :
ودليل آخر :
أخبروني عما تحرثون من الأرض ، وتطرحون فيه البذر ، هل أنتم أوجدتموه زرعا ونباتا
كاملا
الصفحه ١٢٦ : وأنواعها
إلا خالقها ، والمخلوقات البحرية كما قرر العلماء أكثر من المخلوقات البرية. وأنزل
الله من السماء أو
الصفحه ٣٨٠ : بالغرق في البحر ،
وسيعذبون في الآخرة.
ويعرض آل فرعون
بأرواحهم في قبورهم على النار في الصباح والمساء من
الصفحه ٤٤١ :
ثم ذكر الله تعالى
: ومن يعمل حسنة ، نزد له فيها حسنا ، أي أجرا وثوابا ، وإن الله يغفر الكثير من
الصفحه ٤٤٣ :
وكل ذلك يتم
بمعيار دقيق من الإله الحكيم القدير ، ومن دلائل عظمة الله وقدرته وسلطانه : خلق
الصفحه ٦١١ :
يعذب أو يفني بما
به البقاء والوجود ، من عناصر الحياة الأربعة : وهي التراب والماء والهواء والنار
الصفحه ٣٣١ :
المخاطب ، فإنك في النهاية يوم القيامة مصيرك أن تكون من أصحاب النار ، أي من
سكانها والمخلّدين فيها. وهذا
الصفحه ٥٠٠ :
رِجْزٍ) أي عذاب من أشد أنواع العذاب وأكثرها إيلاما ، لأن الرجز :
أشد العذاب ، وقوله تعالى : (هذا
الصفحه ٨ : ، فألقيه في بحر
النّيل ، ولا تخافي عليه من الغرق والضياع ، ولا تحزني على فراقه ، إنّا سنردّه
عليك لتكوني
الصفحه ٢٥٦ : أصابهم ، لكن برحمة من الله نسيّركم أيها الناس في البر والبحر ،
ونحفظكم من الغرق ، وتمتيعا من الله لكم في
الصفحه ٢٧٦ : ، بالرغم من كثرتهم ، فرأى قرينه يتلظى بحرّ جهنم. قال
المؤمن لقرينه الكافر موبخا : لقد قاربت أن توقعني في