الصفحه ٩٩٢ :
وأما من بخل بماله
، ولم يبذل منه شيئا في سبيل الله وطريق الخير ، واستغنى عن الله ورحمته بزعمه
الصفحه ١٠١٣ : الثابت ، والفصل في شأن الكفار ، من المشركين
وأهل الكتاب ، وجزاء أهل الإيمان بالنبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠٢٢ : بالحصى ، وبسبب اصطكاك نعالها بالحجر تتطاير
منه النار ، وتغير على العدو وقت الصباح. والضبح : تصويت جهير
الصفحه ١٠٣٤ : إلا بالله العلي العظيم.
ـ والتواصي بالحق
وهو كل أمر ثابت صحيح خلاف الباطل : وهو الخير كله من الإيمان
الصفحه ١٠٥٠ :
تفسير سورة «الكافرون» أو المقشقشة (١)
البراءة من الشرك
حسم الإسلام بآيات
القرآن العظيم قضية
الصفحه ١٠٦٠ : فاخرة ، فقالت : واللات والعزى لأنفقنها في عداوة
محمد ، فأعقبها الله حبلا في جيدها من مسد النار.
هذا
الصفحه ١٠٧١ :
سلط الله تعالى
الشيطان على الناس إلا من عصمه الله ، للمجاهدة والفتنة والاختبار ، ثبت في الحديث
الصفحه ٤٥ :
يعطي المال من يحبّ ومن لا يحبّ ، ولا يعطي الإيمان إلا من يحبّ».
والمعنى : إن
الذين فتنوا بقارون
الصفحه ٨٤ : يَعْلَمُونَ (٦٦) أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا
جَعَلْنا حَرَماً آمِناً وَيُتَخَطَّفُ النَّاسُ مِنْ حَوْلِهِمْ
الصفحه ٩٣ : لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ) [السّجدة : ٣٢ /
١٧]. وقوله تعالى : (فِي رَوْضَةٍ
يُحْبَرُونَ) أي في جنّة
الصفحه ١١٧ : الصادرة ، وليس المقام مقام اعتذار ، فإن وقته قد
فات وهو في الدنيا.
موقف الكفار من ضرب الأمثال القرآنية
الصفحه ١٣٢ : على
ذم رفع الصوت من غير حاجة ، لأن التشبيه بصوت الحمار يقتضي غاية الذم. وأكد النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣٥ :
الآخرة فهو في
نعيم دائم ، وجنان تجري من تحتها الأنهار ، ورضوان من الله أكبر ، وأما الكافر في
الصفحه ١٤٣ :
بالفرائض والطاعات
، واجتناب المناهي والمحظورات ، والأمر بخشية الله وعظمته وسلطانه ، والخوف من
الصفحه ١٥٠ :
العبر والأحداث ،
فإن المصير حتمي ، ولا منجاة من أحد الأمرين : إما الجنان ، وإما النيران.
جزا