الصفحه ٨٧٦ : اللهُ مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي مَنْ
يَشاءُ وَما يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلاَّ هُوَ وَما هِيَ إِلاَّ
الصفحه ٨٧٨ :
تسعة عشر شخصا ،
أخرج ابن أبي حاتم والبيهقي في البعث وابن مردويه عن البراء : أن رهطا من اليهود
الصفحه ٨٧٩ :
التّحذير من إنكار جهنم ووصف أهلها
ردّ الله تعالى
على الكافرين الذين لا يؤمنون بالبعث ، وعلى
الصفحه ٨٩٨ :
ربّهم بشراب غير
ما سبق ، يطهّر بواطنهم من الحسد والحقد والبغضاء والأذى ، وسائر الأخلاق الرديئة
الصفحه ٩١٣ : معدة
للطغاة الجبارين ، ومرجعا ومأوى لهم ، حال كونهم لابثين فيها (ماكثين) مددا طويلة
من الزمان ، تتعاقب
الصفحه ٩٢٩ : الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ (٣٤) وَأُمِّهِ
وَأَبِيهِ (٣٥) وَصاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ (٣٦) لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ
الصفحه ٩٣٣ : ، وسيرت في الهواء كالصوف المندوف. وانكدار النجوم : هو انقضاضها وهبوطها
من مواضعها.
ـ وإذا النوق
الحوامل
الصفحه ٩٥٧ :
أشد من الحجارة
قسوة ، تجردوا من الإنسانية والرحمة ، وتمكن الكفر والباطل والضلال منهم.
وسبب هذا
الصفحه ٩٦٠ :
خبر الجموع
الكافرة المكذبة لأنبيائهم ، والتي جندت جنودها لقتالهم؟ أو هل بلغك ما أحل الله
بهم من
الصفحه ٩٦٢ : والانفطار : قسم من الله تعالى على إمكان حدوث
البعث ، وإثباته ثبوتا قطعيا ، وردّ على المشركين المكذبين به
الصفحه ٩٦٩ :
تفسير سورة الغاشية
القيامة وأحوال الناس فيها
لن يجد الإنسان
مهما تعرض له من محن وأزمات وكوارث
الصفحه ٩٧١ : / ٢٤]. وهي وجوه السعداء ، لما شاهدوا من عاقبة أمرهم وقبول عملهم ، فهي لعملها
الذي عملته في الدنيا
الصفحه ٩٧٣ :
، عجب من ذلك أهل الضلالة ، فأنزل الله تعالى : (أَفَلا يَنْظُرُونَ
إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ) (١٧
الصفحه ٩٧٤ : ء ، ومنها
البعث والمعاد ، وليس عليك إلا التذكير فقط ، فإنما بعثت لهذا الغرض ، ولا سلطان
ولا سيطرة لك عليهم
الصفحه ٩٧٧ : .
فأنزل الله تعالى
على تلك الجماعات بنحو متتابع ، نوعا من العذاب الشديد ، يشبه السوط المؤلم الذي
يستعمل في