الصفحه ٤٨١ : ء.
ـ ولا نفع للأصنام
، فقد تعاظم الله وزادت خيراته وبركاته ، فهو مالك السماوات والأرض ، وما بينهما
من الفضا
الصفحه ٤٩٤ :
عمله الجنة ،
قالوا : ولا أنت يا رسول الله؟ فقال : ولا أنا ، إلا أن يتغمدني الله برحمة منه
وفضل
الصفحه ٥٢٥ :
أشد منهم قوة
وأكثر جمعا ، وقد أبادهم الله بالريح الصرصر العاتية ، فهل من عاقل متعظ؟ هذا ما
ذكرته
الصفحه ٥٣٤ : صلىاللهعليهوسلم من بلده ، والأنصار أهل المدينة آووه ، ثم هي بعد تعمّ كل
من دخل تحت ألفاظها.
المعنى : الذين
جحدوا
الصفحه ٥٤٦ : الإيمان والطاعة خيرا لهم من المعصية والمخالفة. ثم
وبخهم الله تعالى على تقصيرهم ، فلعلكم إن توليتم عن
الصفحه ٥٤٧ : الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحامَكُمْ)؟!
أوضحت هذه الآيات
موقف المنافقين المخزي من القرآن وتكاليفه العملية
الصفحه ٥٤٩ :
ما جاء به ،
والتخلف عن الجهاد معه ، والله عالم بتآمرهم سرا ، وبكل ما بيّتوه من مكائد
ومؤامرات
الصفحه ٥٦٣ :
وهو إن تطيعوا
فيما تدعون إليه من الجهاد ، يؤجركم الله أجرا حسنا ، وإن أعرضتم كما فعلتم زمن
الصفحه ٥٧٨ :
(وَإِنْ طائِفَتانِ
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما فَإِنْ بَغَتْ
الصفحه ٥٩٤ :
(٢٠)
وَجاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ وَشَهِيدٌ (٢١) لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ
مِنْ هذا
الصفحه ٦٠٨ : المؤمنون الناجون ثلاثة
عشر ، هم لوط وأهل بيته إلا امرأته.
وقوله تعالى : (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) و (مِنَ
الصفحه ٦١٣ : من
عذابه وعقابه. ولا تشركوا مع الله إلها آخر سواه ، فإن الإله المعبود بحق : هو
واحد ، ولا تصلح
الصفحه ٦١٦ : عذاب الله لواقع كائن في القيامة لا محالة ، لمن يستحقه من الكافرين
والعصاة الذين كذبوا الرسل.
ويصاحب
الصفحه ٦٢٣ :
الاستغناء عن الله تعالى في جميع الأمور ، فهل يملكون خزائن الله من النبوة والرزق
والمال والصحة والقوة وغير
الصفحه ٦٤٩ :
من المفتري الكذاب
، البالغ الحد في كونه أشرا ، أصالح في تبليغ الرسالة أم هم في تكذيبهم إياه