الصفحه ١٠٦٦ :
(قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ
الْفَلَقِ (١) مِنْ شَرِّ ما خَلَقَ (٢) وَمِنْ شَرِّ غاسِقٍ إِذا وَقَبَ
الصفحه ١٧ : جاء موسى إلى شعيب الشيخ ، وقصّ عليه قصّته مع فرعون وقومه ،
قال له : لا تخف واطمئن ، لقد نجوت من سطوة
الصفحه ٤٢ :
الآخرة ، لأن الدنيا لا تغني شيئا.
ـ ولم يقطعوه عن
الدنيا ، فقالوا له : لا تترك حظّك من لذّات الدنيا
الصفحه ٤٧ :
الغالب بسببه ظلم الإنسان لأخيه ، أما عطاء الله تعالى فلا يحدّه حدود ، ولا يبخس
منه شيء ، سواء كان العمل
الصفحه ٤٩ :
الوحي الإلهي
والقرآن المبين إليك ، إلا برحمة من الله وفضل ، لنفع جميع العباد ، وبناء عليه
تكون
الصفحه ٥٤ : قوم من المكذبين المنافقين ، الذين
يتظاهرون بألسنتهم بالإيمان بالله ، والتصديق بوجوده ، ووحدانيته ، دون
الصفحه ٦٥ :
(سدوم) فأنكر
عليهم فعلهم ، وقال لهم محذّرا ومنذرا : أتأتون الفاحشة ، ما سبقكم بها أحد قبلكم
من
الصفحه ٧٣ :
خالصة نقية من أي
شائبة ، لذا أمر الله تعالى رسوله محمدا صلىاللهعليهوسلم وكل مؤمن بأمرين مهمّين
الصفحه ١١٥ : صلىاللهعليهوسلم : «ما من رجل يزور قبر أخيه ، ويجلس عنده إلا استأنس به ،
وردّ عليه حتى يقوم».
وقد ثبت أن النبي
الصفحه ١٢٠ : الكريم ، بما اشتمل عليه من بيان الدستور
الإسلامي ، والأوامر والنواهي ، وأحكام الشريعة ، وآداب الإنسان
الصفحه ١٥٨ :
الخوف من الله
والخوف من غيره ، فإذا كان الإنسان مؤمنا بالله ورسوله فلن يكون كافرا أو منافقا
الصفحه ١٦١ :
، فيثيبها الله على ذلك. وفرقة كفرت ، فينالها ما أعد لها من العذاب الأليم. إن
إنزال الشرائع بقصد الاختبار
الصفحه ١٦٣ :
واذكروا حين قال
المنافقون وضعفاء الإيمان لحداثة عهدهم بالإسلام ما وعدنا الله ورسوله من النصر
على
الصفحه ١٨٠ : وَمَلائِكَتُهُ).
ومن بشائر رحمة
الله بعباده استقبالهم بالتحية والسلام ، فتحيتهم من الله تعالى بواسطة ملائكته
الصفحه ١٨٥ : التي أهداها المقوقس لك ، وكان
الله وما يزال مطلعا على كل شيء ، مراقبا كل ما يكون من أي إنسان ، وكل ما