الصفحه ٦٨ : بالإغراق في البحر كفرعون المتألّه الجبّار ، ووزيره هامان الماكر
، كل عقوبة تطابق ألوان الظلم الصادرة من
الصفحه ٦١٥ : على تمام قدرته وشمولها ، في إيقاع العذاب بالكفار
يوم القيامة ، وهذا القسم عظيم يشمل المقسم به من
الصفحه ٦٧٧ : الْأَوَّلِينَ (٣٩)
وَثُلَّةٌ مِنَ الْآخِرِينَ (٤٠))
(٣) (٤) (٥) (٦) (٧) [الواقعة : ٥٦ /
٢٧ ـ ٤٠
الصفحه ٧٢٦ : من الكتابيين وهم يهود بني
النضير ، من ديارهم في المدينة المنورة ، في الجمع الأول والجلاء والإخراج
الصفحه ١٦٠ : منافع بعضهم ، فهم
أولى وأحق من بقية المؤمنين المهاجرين والأنصار ، وهذا إبطال لحكم التوارث بالنصرة
بعد
الصفحه ٦٩٧ : كفروا بالله ظاهرا وباطنا ، منزلكم الذي تأوون إليه النار ، هي أولى بكم من
كل منزل ، وبئس المصير الذي
الصفحه ٦٧٠ :
تكذبان أيها الإنس والجن؟! ويلاحظ أن أثاث الجنّتين الأوليين أرفع من هذه الصفة ،
فإنه تعالى قال فيهما هناك
الصفحه ٣٢٧ : الأول ـ من
عالم السماء والأرض : أبدع الله تعالى عالم السماء والأرض إبداعا بالواجب الواقع
موقعه ، الجامع
الصفحه ٣٤ : ، وأفضل من
متاع الدنيا ، أفلا تتفكرون أيها الناس في أن منفعة الباقي الدائم أولى بالإيثار
من منفعة المؤقت
الصفحه ٨٢٠ : . قال مجاهد في
قوله : (يَوْمَ يُكْشَفُ) هي أول ساعة من القيامة ، وهي أفظعها.
وتكون أبصارهم
خاشعة ذليلة
الصفحه ١٠٨ :
وكل من الزيادة
والنماء داخل في رزق الله المحدد لكل إنسان ، لأن الله هو الخالق الرازق الذي يرزق
الصفحه ١٠٣٧ : القلوب وتغشاها بحرها الشديد ، وتحرقهم وهم أحياء ، وتتجدد الحياة ويدوم
العذاب ، والقلوب أشد أجزاء البدن
الصفحه ٤٩٦ : خلقكم أيها البشر من غير وجود سابق ، سواء من تراب ، أو من
طريق التزاوج ، وما ينشر في الأرض والبحر والجو
الصفحه ١٠٩ :
(٤٢)
فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ الْقَيِّمِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لا
مَرَدَّ لَهُ مِنَ
الصفحه ٨٢٣ :
، لكان لهم بعض العذر في إعراضهم وفرارهم.
بل أعندهم علم
الغيب يكتبون ما يريدون من الحجج التي يزعمون