الصفحه ٥٠٣ : وإرادته ، فيسأل عنها على النحو
الصادر منه.
نعمة الشرائع
الشريعة الإلهية :
هي النظام الأمثل للحياة
الصفحه ٥٠٤ : ، والسنّة والفقه والقضاء ، وما تكرر فيهم من
الأنبياء عليهمالسلام كموسى وهارون ، ورزقناهم من المستلذّات
الصفحه ٥١٧ :
واضح ، وتمويه كاذب ، أي إنهم كفروا وافتروا وكذّبوا.
بل إنهم يقولون :
افترى محمد القرآن ، واختلقه من
الصفحه ٥٢٦ :
فأجابوه بقولهم :
لقد أتيتنا لتصرفنا عن عبادة آلهتنا إلى عبادة الله ، فأتنا بما تعدنا من العذاب
الصفحه ٥٣٩ : الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ
دَمَّرَ اللهُ عَلَيْهِمْ وَلِلْكافِرِينَ أَمْثالُها (١٠) ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
الصفحه ٥٤٢ : للمتقين القائمين بأوامر الله وطاعته ما تسمعون فيها كذا وكذا ، فيها أنهار
جارية من ماء غير متغير الطعم
الصفحه ٥٥٧ :
المؤمنين
والمؤمنات جنات (بساتين) تجري الأنهار من تحت قصورها ، وهم ماكثون فيها على الدوام
الصفحه ٥٧٥ :
التثبت من نقل الأخبار
تناقل الأخبار آفة
المجتمعات ، فقد يكون بعضها إشاعة ، أو كذبا ، وقد يكون
الصفحه ٥٧٧ :
وإن تحبيب الإيمان
إليكم ، وتكريه الأمور الثلاثة المتقدمة تفضل الله بها عليكم تفضلا وإنعاما من
الصفحه ٥٩٦ :
وتقول الملائكة
للمنعّمين : هذا النعيم الذي ترونه من الجنة : هو ما وعدتم به في كتب ربكم ، وعلى
الصفحه ٥٩٨ :
استراح يوم السبت
، فنزلت : (وَما مَسَّنا مِنْ
لُغُوبٍ) أي تعب وإعياء. وتظاهرت الأحاديث بأن بد
الصفحه ٦١٢ :
تَجْعَلُوا
مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ (٥١) كَذلِكَ ما
أَتَى
الصفحه ٦٢٠ :
والمعنى : أن الله
تعالى يلحق المقصّر بالمحسن ، ولا ينقص المحسن من أجره شيئا ، والرهين : المرتهن
الصفحه ٦٣٦ : للذنوب إذا تاب العبد منها.
والله تعالى بصير
بكم حين ابتدأ خلقكم بخلق أبيكم آدم من التراب ، وحين أوجدكم
الصفحه ٦٤٦ :
ولقد سهلنا القرآن
وقرّبناه للحفظ عن ظهر قلب ، ويسرنا إدراك معناه لمن أراده للتذكر ، فهل من متعظ