الصفحه ٣٥٤ : الغاية منها لإصلاح
الإنسان ، وتحذيره من الانحراف والعصيان ، فيكون الوعد بجوار الوعيد ، والنهي
يقابل الأمر
الصفحه ٣٥٨ : (٧٣) وَقالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنا وَعْدَهُ
وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ
الصفحه ٣٧٢ :
موقف فرعون من رسالة موسى عليهالسلام
إن الصراع الحاد
بين الخير والشر ، وبين دعوة الإصلاح
الصفحه ٣٧٣ : ، ويضعف شأنهم ، وما مكر الكافرين وقصدهم تقليل خصومهم
إلا في ضياع وذهاب سدى ، لا فائدة منه.
وقال فرعون
الصفحه ٣٩٠ :
تُشْرِكُونَ
(٧٣) مِنْ دُونِ اللهِ قالُوا ضَلُّوا عَنَّا بَلْ لَمْ نَكُنْ نَدْعُوا مِنْ
قَبْلُ
الصفحه ٣٩٢ :
نخبرك عنهم شيئا ،
ولم يكن لرسول من الرسل الإتيان لقومه بمعجزة خارقة للعادة إلا بأمر أو إذن من
الصفحه ٤١٦ :
خَيْرٌ أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِناً يَوْمَ الْقِيامَةِ اعْمَلُوا ما شِئْتُمْ
إِنَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
الصفحه ٤٣٠ : من المطر والنبات وغيرهما ، والرازق لمن
يشاء ، والمنعم بالحياة الزوجية ، وبتسخير الأنعام المزدوجة
الصفحه ٤٣٢ : منيبا طائعا.
وأسباب الإنابة
إلى الله وحده لا غيره : أمور أهمها : أنه خالق السماوات والأرض ومبدعهما من
الصفحه ٤٣٤ : قيام الحجة عليهم ، وبعد أن علموا أن الفرقة ضلالة ، وبعد العلم الذي جاءهم :
وهو ما كان حصل في نفوسهم من
الصفحه ٤٣٥ : واضع الدين هو
الله جل جلاله ، وقد ارتضى لعباده ما اتفقت عليه الرسل الكرام ، بدءا من آدم عليهالسلام
الصفحه ٤٥٧ :
الهدى والنور.
فكلمة (المبين)
إما من (أبان) أي ظهر ، فلا يحتاج إلى مفعول ، وإما من (بان) وهذا يحتاج إلى
الصفحه ٤٦٠ : من الاهتداء بسلوكها إلى المقاصد
والمنافع ، والانتقال بين الأرجاء ، للاتجار وطلب الرزق والسياحة ونحوها
الصفحه ٤٧٤ :
(وَلَمَّا ضُرِبَ
ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً إِذا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ (٥٧) وَقالُوا أَآلِهَتُنا
الصفحه ٤٨٨ : ،
ولذاذة الحياة. والنّعمة بكسر النون : أعم من هذا ، وقد تكون الأمراض والآلام
والمصائب نعما ، ولا يقال فيها