الصفحه ١٦٢ : جاؤُكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ
وَإِذْ زاغَتِ الْأَبْصارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ
الصفحه ١٦٨ : بالوفاء بالعهد ، فهم صدقوا العهد مع الله تعالى ،
ووفوا بما عاهدوا الله عليه من الصبر في حال الشدة والبأس
الصفحه ١٧٥ :
من هذه الأسباب
للآية (٣٦) من سورة الأحزاب : ما أخرجه الطبراني بسند صحيح عن قتادة قال : خطب
النبي
الصفحه ١٨٤ :
خصوصية للنبي دون المؤمنين هذه خصوصيات للنبي ، وقد علم الله حكم ما أحل من النساء
لبقية المؤمنين من الزوجات
الصفحه ٢١٥ :
وتقديره أو تقتيره معلّق بالمشيئة الإلهية ، في الكافر والمؤمن ، وليس ذلك دليلا
على رضا الله والقرب منه
الصفحه ٢١٦ : أن يكون لهم دليل مقبول على
ذلك من كتاب منير ، أو منذر مبين ، وكانوا مثل من تقدمهم من الأقوام الذين
الصفحه ٢١٧ : يعبدون الشياطين ، أكثرهم مصدّقون بهم ، فيما يلقون إليهم
من الوساوس والأكاذيب. فقولهم (أَنْتَ وَلِيُّنا
الصفحه ٢٣٢ :
إن الذي تعبدونه
من الأصنام والأوثان التي هي على صورة بعض الملائكة في زعمكم ، لا يملكون شيئا من
الصفحه ٢٤٩ : شيئا. وهذا المثل : إنا جعلنا أيديهم مشدودة إلى أعناقهم بالقيود ، تمنعهم من
فعل شيء حتى صاروا مرفوعي
الصفحه ٢٦٨ :
تفسير سورة الصافات
من أدلة الوحدانية والقدرة على البعث وغيره
في الكون عجائب
المخلوقات والخلق
الصفحه ٣٠٤ : والواضح منه.
واستفتحت الآيات
بالاستفهام : (وَهَلْ أَتاكَ ..) تعجبا من القصة وتفخيما لها. وعبر عن الاثنين
الصفحه ٣١٦ : .
وهذا المذكور من
صفات الجنان : هو الذي وعد الله به تعالى عباده المتقين ، وهو الجزاء الأوفى الذي
وعدوا به
الصفحه ٣٣٦ :
وَقِيلَ
لِلظَّالِمِينَ ذُوقُوا ما كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ (٢٤) كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِهِمْ
الصفحه ٣٤١ :
جهنم ، ويقابل ذلك
وعد الصادقين المصدقين بالله ورسوله بمنحهم عند ربهم كل ما يشاءون من الجنة
الصفحه ٣٤٤ :
(وَلَئِنْ
سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ