الصفحه ١٠٦٧ :
يَعْصِمُكَ
مِنَ النَّاسِ) [المائدة : ٥ / ٦٧]
، ويقول : (إِنَّا كَفَيْناكَ
الْمُسْتَهْزِئِينَ
الصفحه ١١ : واستحكام أمره وقوته. واستوى : معناه
تكامل عقله وحزمه.
وحدث في هذه
المرحلة من العمر : أن دخل موسى
الصفحه ٢٢ :
ما هذا الادّعاء
بالرسالة من عند الله إلا سحر مفترى ، وقول مكذوب ، وما سمعنا بما تدعونا إليه من
الصفحه ٢٥ : على نبيّه من أخبار صادقة ، عن قوم
أو أمم لم يشهدهم ، ولم يكن معهم ، ولم يدوّن التاريخ أخبارهم ، فلم
الصفحه ٣٩ :
لرسالته من يريد ،
ويجعل فيه المصلحة ، وليس الاختيار للناس في هذا ونحوه ، كما أنه تعالى هو الذي
الصفحه ٤٣ : والتّجبر على نفسه ، فأراد
إظهار ما لديه من الثراء والقدرة على الملابس والمراكب وزينة الدنيا ومفاتنها
الصفحه ٥٥ : ، ووجد حساب عليها ، والواقع أنهم لا يتحمّلون شيئا من
ذنوبهم ، وإنهم لكاذبون فيما قالوا ، لأنه لن يتحمّل
الصفحه ٦١ : رسله ، وكفروا بالمعاد ، أولئك لا نصيب لهم من رحمة الله ، بسبب كفرهم
، ولهم عذاب مؤلم شديد.
موقف قوم
الصفحه ٦٦ : بمن في البلد من المؤمنين والكافرين ، وإنا لننجي لوطا وأهله
، وأتباعه المؤمنين به من الهلاك إلّا امرأته
الصفحه ٧٨ : كائن ويكون في السماوات والأرض ، ويعلم الذين آمنوا
بالباطل : وهو عبادة الأوثان والأصنام من دون الله
الصفحه ٩٢ : لَهُمْ مِنْ شُرَكائِهِمْ
شُفَعاءُ وَكانُوا بِشُرَكائِهِمْ كافِرِينَ (١٣) وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ
الصفحه ١١٣ :
وَهُوَ
بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ (٧٩) الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ
ناراً فَإِذا
الصفحه ١١٨ :
هذا لون من ألوان
البيان والإنذار السابق قبل إنزال العقاب وهذه دعوة صريحة هادئة تتجاوب مع العقول
الصفحه ١٢٤ :
، لأنه يتأذى بها ، ولا ينتفع منها.
ومن أجل بيان
الفرق بين الأشقياء والسعداء ، أوضح الله تعالى أن الذين
الصفحه ١٢٥ :
وتوعدهم بالنار على أفعالهم ، ثم بيان أحوال المؤمنين وما وعدهم به الله من جنات
النعيم ، ليتبين الفرق.
خلق