الصفحه ٧٤٠ : ء عليهمالسلام ، وذلك في كل ما أمرهم الله تعالى به ، ومنه التّبرؤ من
الكفار ومعاداتهم ، ولو كانوا إخوة أو آباء أو
الصفحه ٧٤١ :
وقد جعل الله
للمسلمين من الأنبياء الماضين إبراهيم الخليل عليهمالسلام قدوة طيبة حميدة ، يقتدون به
الصفحه ٧٤٣ : قاتلوكم وأخرجوكم من دياركم ، وساعدوا على إخراجكم ، أن تتخذوهم أولياء ، أي
أنصارا وأصدقاء ، ومن يفعل ذلك
الصفحه ٧٥٧ :
وَإِنْ
كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٢) وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا
يَلْحَقُوا بِهِمْ
الصفحه ٨١٤ : القيامة المشركون الذين
كذّبوك في الدنيا ، من المفتون المجنون الضّال ، أي في أي فريق منّا أو منكم النوع
الصفحه ٨١٨ :
ثم دعوا ربّهم أن
يعوّضهم خيرا عما حلّ بهم قائلين : لعل الله ربّنا أن يعطينا بدلا خيرا من جنّتنا
الصفحه ٨٢١ : من
الاتصال والعتوّ.
التخويف من قدرة الله تعالى
تخويف للكافرين في
القرآن بعد تخويف ، لقد خوّفهم
الصفحه ٨٣٢ :
أن لو كانوا
معدومين لا يجري عليهم شيء ، حين لا يجدون شيئا ينفعهم في الآخرة من مال أو ولد أو
حجة
الصفحه ٨٣٥ :
(مِنْ أَحَدٍ) في معنى الجماعة ، يقع في النفي العام على الواحد والجمع ،
والمذكر والمؤنث ، والمراد
الصفحه ٨٤٠ : شرّ من فقر أو مرض مثلا ، فهو كثير الجزع ، أو الحزن ، والشكوى ، وإذا أصابه
خير من غنى أو منصب وجاه ، أو
الصفحه ٨٥٩ : أَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلا رَشَداً (٢١) قُلْ إِنِّي لَنْ يُجِيرَنِي
مِنَ اللهِ أَحَدٌ وَلَنْ أَجِدَ مِنْ
الصفحه ٨٧٠ :
ويعلم الله تعالى
مقادير الليل والنهار حقيقة ، ويعلم القدر الذي تقومونه من الليل ، مرة يكثر ،
ومرة
الصفحه ٨٨١ :
وإعراضهم عنه ، من حمر الوحش إذا فرّت من رماة يرمونها ، أو من أسد يريد افتراسها.
وجمهور اللغويين على أن
الصفحه ١٠١٤ : البينة بهذا
الإنذار. لم يكن الذين جحدوا رسالة القرآن والنبي العربي الهاشمي ، من اليهود
والنصارى ، وعبدة
الصفحه ١٠٤٠ : من سجيل : أي من ماء وطين ، كأنها الآجر ونحوه مما طبخ ، وهي المسوّمة عند
الله تعالى للكفار الظالمين