الصفحه ٤٧٢ :
وتوالت آيات
التذكير لفرعون وقومه ، فما يريهم الله تعالى من آية إلا هي أعظم من سابقتها في
الحجية
الصفحه ٤٩٨ : (٨) وَإِذا
عَلِمَ مِنْ آياتِنا شَيْئاً اتَّخَذَها هُزُواً أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ
(٩) مِنْ وَرائِهِمْ
الصفحه ٥١٦ : الكريم ،
والوحي الإلهي والنبوة ، فوصفوا القرآن بالسحر ، وكذبوا بالنبوة ، فزعموا أن محمدا
افترى القرآن من
الصفحه ٥٢٩ : ، باستماعهم القرآن وإيمانهم به ، ومطلعها : (قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ
أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ
الصفحه ٥٧٤ : وَأَجْرٌ عَظِيمٌ).
ثم ذمّ الله تعالى
الذين ينادون رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، من خارج حجرات (بيوت
الصفحه ٦٠٣ :
حال المتقين ونعيمهم
في آيات سابقة في
سورة الذاريات ذكر الله تعالى حال الكفرة ، وما يلقون من
الصفحه ٦٠٧ : على سرور الضيف ، فظن إبراهيم عليهالسلام أنهم جاؤوا للشر ، لا للخير ، فقالوا له : إننا ملائكة رسل
من
الصفحه ٦١٩ :
الجحيم. فاكهين (فرحين
مسرورين) بما منحهم الله من النعيم ، من أصناف الملاذ في المآكل والمشارب
الصفحه ٦٤١ :
تفسير سورة القمر
موقف المشركين من دعوة الإسلام
طالب المشركون
بتحقيق معجزات مادية ، على سبيل
الصفحه ٦٤٧ : (٢١) وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ (٦) مِنْ مُدَّكِرٍ (٢٢)
كَذَّبَتْ ثَمُودُ
الصفحه ٦٥٥ : الله ، ففيم العمل؟ أفي شيء نستأنفه أو في شيء قد فرغ منه؟ فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «اعملوا
الصفحه ٦٥٨ :
ثم ذكر الله تعالى
ما في الأرض من نعم كثيرة في مقابل السماء ، فالله هو الذي وضع الأرض وبسطها
الصفحه ٦٦٢ :
تعالى : (كُلُّ مَنْ). وقوله (وَيَبْقى وَجْهُ
رَبِّكَ) الوجه : عبارة عن الذات ، لأن العضو منفي عن
الصفحه ٦٧٦ :
ـ ومعهم ما
يختارونه من ثمار الفاكهة ، وأنواع لحوم الطيور التي يشتهونها ، مما لذّ وطاب ،
ومن
الصفحه ٧٠٨ :
برسوله محمد صلىاللهعليهوسلم ، يعطكم الله نصيبين أو ضعفين من رحمته ، بسبب اكتمال
إيمانكم