الصفحه ٢٢٦ :
حزبه ، أي حاشيته
الصاغية له وجماعته الملتفين حوله ، ليصيروا من أهل النار ، فتكون اللام في
الصفحه ٢٤٠ : صلىاللهعليهوسلم قال : «من لبس الحرير في الدنيا ، لم يلبسه في الآخرة»
وقال : «هي لهم في الدنيا ، ولكم في الآخرة
الصفحه ٢٥٢ : الحد في مخالفة الحق.
ثم أيدّهم الله
بنصير من القوم ، فجاء رجل مؤمن بالله وبالرسل ، من أبعد أطراف
الصفحه ٢٧٨ :
وهذا بسبب جهلهم
أن بعض الأشياء لا يقبل الاحتراق في النار ، وأنهم لم يعلموا أن من قدر على جعل
الصفحه ٢٨٢ :
كما نجى نوحا ومن
آمن معه من الغرق ، وهذه آي تبين جهود إبراهيم في دعوته ومصيره :
(وَإِنَّ مِنْ
الصفحه ٣١٩ : ، ويسخرون
من أتباعهم ، وأتباعهم يقابلونهم بأسوأ الردود ، ويدعون ربهم أن يضاعف لهم العذاب
بسبب إغوائهم
الصفحه ٣٣٧ : لهب وابنه ،
وهما اللذان كانا من القاسية قلوبهم.
و (شَرَحَ اللهُ صَدْرَهُ) استعارة لتحصيله للنظر
الصفحه ٣٣٩ : والتضاد. وقدّم الله تعالى التذكر
على الاتقاء ، لأن من اتعظ بشيء وفهم معناه ، أقبل على ساحة التقوى
الصفحه ٣٤٩ : ) قَدْ قالَهَا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَما أَغْنى عَنْهُمْ ما كانُوا
يَكْسِبُونَ (٥٠) فَأَصابَهُمْ
الصفحه ٣٥٣ :
إِلَيْكُمْ
..) أي التزموا طريق التفهم والطاعة ، واتبعوا أوامر الله
واجتنبوا نواهيه ، فهو أحسن من
الصفحه ٣٦٨ :
بذنوبنا التي اقترفناها
في الدنيا ، من تكذيب الرسل ، والتورط في الشرك ، وإنكار البعث والحساب في
الصفحه ٣٨٢ :
ولما يئس الضعفاء
من السادة ، طلبوا من خزنة جهنم تخفيف العذاب ، فقالوا لهم : ادعوا الله ربكم لعله
الصفحه ٤١١ :
يَنْزَغَنَّكَ
مِنَ الشَّيْطانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
(٣٦
الصفحه ٤١٢ :
، وأنواع الحلم. قال ابن عباس رضي الله عنهما : إذا فعل المؤمن هذه الفضائل ، عصمه
الله تعالى من الشيطان
الصفحه ٤٥٠ :
النصراء والأعوان
لإنقاذهم من عذاب الله فلا يسعفهم أحد ، إذ إنه ليس للأصنام المعبودة ، ولا لبعض