الصفحه ٧٤٢ : معه قدوة حسنة ، لمن كان يطمع في الخير والثواب من الله ، في الدنيا
والآخرة ، ويتأمّل النجاة في اليوم
الصفحه ٧٧٠ :
وصمموا بعد وقعة
بني المصطلق (قبيلة من اليهود) على طرد المؤمنين من المدينة ، وأحجموا عن الإنفاق
في
الصفحه ٨٠٤ : الذي أخبروا به من الحشر والنّشر ،
والصّراط والميزان ، والجنة والنار ، فآمنوا بذلك وخشوا ربّهم فيه ، لهم
الصفحه ٨٢٦ : بالصّبا ، وأهلكت عاد بالدّبور».
وقوله : (مِنْ باقِيَةٍ) إما مبالغة كعلّامة ونسّابة ، والمعنى : من باق
الصفحه ٨٢٩ : التي كتبتها الحفظة عليهم من أعمالهم ، فيقول السعيد صاحب
اليمين لكل من لقيه : خذوا هذا الكتاب فاقرؤوا ما
الصفحه ٨٣١ : ) فَلَيْسَ لَهُ
الْيَوْمَ هاهُنا حَمِيمٌ (٣٥) وَلا طَعامٌ إِلاَّ مِنْ غِسْلِينٍ (٣٦) لا
يَأْكُلُهُ إِلاَّ
الصفحه ٨٣٣ :
يفعله من غير تعمّد.
نفى الله تعالى في
هاتين الآيتين أن يكون للكافر في الآخرة من يواليه ، ونفى أن يكون
الصفحه ٨٦٠ :
كاد الجنّ يكونون
عليه جماعات متراكمين عليه من الازدحام ، لسماع القرآن منه ، وتعجبا مما رأوا من
الصفحه ٨٧٧ : مشقة من العذاب.
و (سَأُرْهِقُهُ) : أكلفه بمشقة وعسر ، و (صَعُوداً) عقبة في نار جهنم.
إنه فكّر في
الصفحه ٨٩٣ : نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزاءً وَلا شُكُوراً
(٩) إِنَّا نَخافُ مِنْ رَبِّنا يَوْماً عَبُوساً قَمْطَرِيراً (١٠
الصفحه ٨٩٧ : ،
ليعتدل الشراب ، وأما المقرّبون فيشربون من كلّ منهما صرفا.
ويسقون شرابهم هذا
من عين في الجنة تسمى
الصفحه ٩٤٧ : .
وكلمة (عينا) إما منصوب على المدح ، أو حال من (تسنيم) أو (يسقون).
ثم وصف الله تعالى
أهل الشرك بصفات
الصفحه ٩٥١ : ، فرحا مسرورا ، بما
أعطاه الله عزوجل ، وما أوتي من الخير والكرامة.
الفريق الثاني ـ الكافرون
الموصوفون
الصفحه ٩٥٢ : بدأه ، ويجازيه على أعماله ، خيرها
وشرها ، فإن ربه كان به وبأعماله مطلعا خبيرا ، لا يخفى عليه منها شي
الصفحه ٩٨٤ : يكفّر ، فقال : لقد ذهب مالي في الكفارات
والنفقات ، منذ دخلت في دين محمد. وهذا القول منه إما استطالة بما