الصفحه ٧٠ :
دُونِهِ
مِنْ شَيْءٍ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (٤٢) وَتِلْكَ الْأَمْثالُ نَضْرِبُها
لِلنَّاسِ
الصفحه ١٠٣ :
تقصدوا في عبادتكم غير الله تعالى ، بل كونوا موحّدين مخلصين لله العبادة.
والمشركون : هم كل من عبد مع الله
الصفحه ١٣٣ : السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَأَسْبَغَ
عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظاهِرَةً وَباطِنَةً وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
الصفحه ١٤٩ : إنهم كانوا في الدنيا غير موقنين ، وتنكيس الرؤوس : هو
من الهول والذل والهم بحلول العذاب. وتراهم يقولون
الصفحه ١٦٤ : والتوبيخ الشديد ، وافتضاح شأنهم وعلم
الله بهم ، وبيان صفاتهم السيئة ، من البخل ، والجبن ، وسلاطة اللسان
الصفحه ١٨٧ :
من القوم من قام ،
وقعد ثلاثة ، ثم انطلقوا ، فجئت ، فأخبرت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنهم
الصفحه ٢٠٩ :
الْأَرْضِ
وَما لَهُمْ فِيهِما مِنْ شِرْكٍ وَما لَهُ مِنْهُمْ مِنْ ظَهِيرٍ (٢٢) وَلا
تَنْفَعُ
الصفحه ٢٢٠ : للحق ، فبسبب ما أوحى إلي ربي من الهداية والتوحيد والاستقامة ، إنه
سبحانه تام السمع لقولي وقولكم ، قريب
الصفحه ٢٢٧ : :
التأكد من الإيمان بالآخرة. والتحذير من وساوس الشيطان ، ومن إغراءات الدنيا ،
والاستعداد للآخرة والنجاة
الصفحه ٢٤١ :
الإلهي لا يقبل النقض ، ولا يجد الخاسرون أنصارا ينصرونهم من بأس الله وعذابه ،
ولا طريق للإنقاذ أو تصور
الصفحه ٢٦٣ : شعرا ، وإنما هو ذكر من الأذكار ، وموعظة من
المواعظ ، وكتاب إلهي واضح لمن تأمله وتدبره ، واسترشد بنظامه
الصفحه ٢٧٠ :
لأنها التي
تشاهدها أبصارنا ، وأيضا فالحفظ من الشياطين إنما هو فيها وحدها. وحفظا : منصوب
على
الصفحه ٢٨٥ :
وجعل الاثنين من
الأنبياء المرسلين ، وإيجاد أكثر الأنبياء من ذريتهما. وهذه الأخبار بالترتيب وردت
الصفحه ٢٨٩ : أوجدكم من العدم ، أنتم وآباؤكم وأجدادكم السابقون. وكان
إلياس عليهالسلام في دعوته هذه حكيما ، فقد عاب
الصفحه ٣٣٤ : : اعبدوا ما أردتم عبادته من غير الله ، من الأوثان والأصنام
، فسوف تجازون بعملكم.
ثم قل لهم أيها
الرسول