الصفحه ١٠٧ :
خير محض في ذاته ،
ونفع عظيم ، لكل من يقصد بعمله وجه الله تعالى ، و (وَجْهَ اللهِ) هنا : جهة
الصفحه ٢٢٤ :
في كل خير ، يعطيه
الله لعباده ، جماعة وأفرادا ، وقوله : (مِنْ بَعْدِهِ) فيه حذف مضاف ، أي من بعد
الصفحه ٢٤٨ :
وَجَعَلْنا
مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْناهُمْ فَهُمْ
لا
الصفحه ٢٥١ : ذُكِّرْتُمْ بَلْ
أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ (١٩) وَجاءَ مِنْ أَقْصَا الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعى
قالَ يا
الصفحه ٣١٢ :
النعمة كداود
وسليمان عليهماالسلام ، ومنهم من ابتلي وامتحن بالمرض كأيوب عليهالسلام ، ففي حال
الصفحه ٣٥٩ : والصدق ، ولا يظلم ولا ينقص شيء من ثوابهم ، ولا يزاد في
عقابهم ، ويكون الجزاء على قدر أعمالهم ، وتوفى أو
الصفحه ٣٦٧ :
(إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا يُنادَوْنَ لَمَقْتُ اللهِ أَكْبَرُ مِنْ مَقْتِكُمْ أَنْفُسَكُمْ إِذْ
الصفحه ٤٧٥ :
منهم ومغالطة ،
ونسوا أن عيسى عليهالسلام لم يعبد برضا منه ولا عن إرادة ، وليس له في ذلك ذنب.
ثم
الصفحه ٥٥٠ :
أو لنعاملنكم
معاملة المختبر ، ومنها الجهاد في سبيل الله ، حتى نتبين أو نعلم علم ظهور وانكشاف
الصفحه ٥٦٧ :
الذين كفروا بالله
ورسوله ، ومنعوكم أيها المسلمون من الطواف بالبيت الحرام ، وأنتم أحق به وأهلوه
الصفحه ٦٢٢ :
أنت عليه من تذكير
الناس وموعظتهم ، فلست بحمد الله بكاهن تدعي الإخبار عن الماضي بلا وحي ، ولا
الصفحه ٦٤٠ :
أهلكت بعد نوح ،
وكانوا من أشد الناس وأقواهم وأعتاهم على الله ورسوله ، فأهلكهم الله بريح صرصر
الصفحه ٦٦٣ : ))
(١) (٢) (٣) [الرّحمن : ٥٥ /
٢٩ ـ ٤٥].
المعنى : كل إنسان
بحاجة إلى الله تعالى ، فجميع من في السماوات والأرض يطلبون
الصفحه ٦٦٧ : الإنس والجنّ؟ وهي نعم واقعية وثابتة.
ثم بعد الطعام ذكر
الله الفراش ، فهؤلاء الخائفون من عصيان الله
الصفحه ٧١٢ :
وصاع (١) من تمر أو شعير كالفطرة ، ومدّ وثلثان من القمح إن اقتاتوه
عند المالكية ، ومدّ من قمح أو