الصفحه ٤٣٣ : تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشاءُ
وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ (١٣) وَما
الصفحه ٥١٤ : أو آية منه. وتقترن هذه الأحرف غالبا بالتحدث عن القرآن ، لإثبات نزوله من
عند الله وإعجازه. وتنزيل
الصفحه ٥٢٣ :
رضي الله عنه من
أفضل الصحابة ومن الأبطال ، وممن له في الإسلام غناء ، ويكفيه مقامه مع مروان يوم
الصفحه ٥٤١ :
وانهمكوا في أنواع
الضلالات ، بلا شبهة توجب الشك ، أو دليل صحيح من المنقول أو المعقول؟ والمعنى
الصفحه ٦٩٣ : الدينية والكونية تخرج الناس من ظلمات الكفر
إلى نور الإيمان ، وأن أهل الإيمان يسعى نورهم بين أيديهم إلى
الصفحه ٧٣٢ :
أخرج ابن أبي حاتم
عن السدّي قال : أسلم ناس من أهل قريظة ، وكان فيهم منافقون ، وكانوا يقولون لأهل
الصفحه ٧٤٥ :
وأحكام تسوية زواج
المسلمة المهاجرة : هي ما يأتي :
ـ ادفعوا إلى
أزواج المهاجرات من المشركين ما
الصفحه ٧٩٧ :
وتجرّده من جميع شوائب المعصية ، وإقرار مبدأ توحيد الله وإزالة كل عوائق الكفر في
الوقوف أمام نشر دعوة
الصفحه ٨٣٤ :
فلا أقسم : لا إما
زائدة أي فأقسم ، أو ردّ لما تقدم من أقوال الكفار. والمعنى : أقسم أي أقسم لخلقي
الصفحه ٨٦١ :
محيد لهم عنها ، ولا خروج لهم منها. وقوله : (أَبَداً) دليل أن المراد بالعصيان هنا : هو الشّرك.
ثم هدّد
الصفحه ١٠٠٠ : من الأذى فرج يأتيك.
وهذه بشارة للرسول
صلىاللهعليهوسلم بأن الله سيبدل حاله من فقر إلى غنى ، ومن
الصفحه ١٠١١ :
ويدفع ذلك إلى
الملائكة لتمتثله. وروي هذا في ليلة النصف من شعبان. ويدل لليلة القدر قوله تعالى
الصفحه ١٠٤٣ : . ثم ذكر الله
تعالى نعما أخرى على قريش ، صادرة من الله تعالى وهي : ـ أنه ربّ البيت هو الذي
أطعمهم من
الصفحه ٦٤ :
قصة لوط عليهالسلام
اتّجه لوط عليهالسلام بعد إيمانه وهجرته مع إبراهيم من العراق إلى بلدة سدوم
الصفحه ٩١ :
ودلائله الدّالة
على وجوده ووحدانيته ، وبسبب استهزائهم وسخريتهم منها. فقوله تعالى : (أَساؤُا