الصفحه ٣٢٨ :
الأرض حول نفسها مرة ثانية ، لأن تعاقب الليل والنهار لا يتم من غير دوران. ويجعل
الله الشمس والقمر مذللين
الصفحه ٣٧١ :
إنسان بما يستحقه
من خير أو شر. وأما الذين يعبدون الأصنام من غير الله ، فإن أصنامهم لا يتمكنون من
الصفحه ٤٤٨ :
الكافرين في
الآخرة يتمنون الرجوع إلى الدنيا ، فيحتقر شأنهم ، ولا يبالي بهم أحد من المؤمنين
الصفحه ٤٤٩ :
ـ وتبصرهم أيضا
يعرضون على النار ، وهم خائفون أذلاء ، يسارقون النظر إليها من شدة الخوف ، فقوله
الصفحه ٩٦٣ : .
وجواب القسم : ما
كل نفس إلا عليها من الله حافظ ، يحرسها من الآفات ، وهم الحفظة من الملائكة الذين
يحفظون
الصفحه ٧٥ :
المجرد البعيد عن العصبية والهوى ، فإنهم ميئوس من إرشادهم وإصلاحهم ، وهم من بقي
على كفره منهم.
ثانيا
الصفحه ٨٨ :
(كَمْ مِنْ فِئَةٍ
قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللهِ وَاللهُ مَعَ الصَّابِرِينَ
الصفحه ٩٦ :
والله تعالى يحيي الأرض
بالمطر ، فيخرج النبات من الحبّ ، والحبّ من النبات ، ومثل ذلك الإخراج
الصفحه ٢٣٧ :
يتلون آيات القرآن
الكريم ، ويعملون بما اشتمل عليه من الفرائض والطاعات ، كإقامة الصلاة في أوقاتها
الصفحه ٤٠٧ :
القرآن من عند الله تعالى. إنهم سيرون عظيم ما حلّ بهم وسوء منقلبهم ، وحين يرون
العذاب ، يطلبون الانتقام
الصفحه ٤١٩ :
مِنْ
رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ (٤٥) مَنْ
عَمِلَ صالِحاً
الصفحه ٤٢١ :
يمل من طلب الخير ، وييأس ويقنط من رحمة الله إن أصابه شر. وفي حال النعمة والترف
يبتعد عن الله تعالى
الصفحه ٥٩٧ :
(وَكَمْ أَهْلَكْنا
قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ أَشَدُّ مِنْهُمْ بَطْشاً فَنَقَّبُوا فِي الْبِلادِ
الصفحه ٧٦٤ :
تعالى : (فَانْتَشِرُوا وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ
اللهِ) أمر ومقتضى الأمر هنا الإباحة في طلب المعاش
الصفحه ٨٠٣ :
الواعين والمهديين
، أو نعقل عقل من يميز وينظر وينتفع ، لم نكن من أهل النار ، ولم نكن من الكافرين